سجلت سوق الأسهم المحلية سلسلة من الخسائر المتتالية بلغت ست جلسات، جاءت محصلتها عند 369 نقطة بعدما تراجع مؤشرها العام اليوم 69 نقطة، هبوطا عند 9275 ليتخلى بذلك عن الحاجز النفسي 9300 نقطة.
ولا تزال أغلب قطاعات السوق الـ15 تضغط على السوق لسادس حصة، ما أدى إلى انخفاض كثير من الأسهم إلى مستويات جاذبة، فيما وصفه البعض بضغط عدم تأثير دخول المستثمر الأجنبي الذي يرغب في تراجع الأسعار إلى المستويات التي يعتبرها مجدية.
وحتى هذا التاريخ، لم تدخل سيولة المستثمر الأجنبي بمفهومها الصحيح حيث لا تعكس كميات الأسهم المتبادلة، ولا حجم السيولة، منذ 15 يونيو وحتى جلسة اليوم، مستوى تطلعات المراقبين.
وأغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية جلسة اليوم على 9275 نقطة، منخفضا 68، بنسبة 0.74 في المئة، خلال عمليات كانت الغلبة فيها للبائعين، ما أدى إلى بقاء معياري الشراء دون معدليهما المرجعيان.