• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

تعليم تبوك: استمرار التوسع في افتتاح رياض الأطفال ومدارس الطفولة المبكرة للعام المقبل
تعليم تبوك: استمرار التوسع في افتتاح رياض الأطفال ومدارس الطفولة المبكرة للعام المقبل
344 0

تعليم شرورة يطلق مبادرة تحسين لمعالجة التشوه البصري
تعليم شرورة يطلق مبادرة تحسين لمعالجة التشوه البصري
337 0

أمير تبوك يطلع على تقرير عن إنجازات وأعمال فرع وزارة التجارة بالمنطقة
أمير تبوك يطلع على تقرير عن إنجازات وأعمال فرع وزارة التجارة بالمنطقة
316 0

مستشفى ظهران الجنوب يُفعّل “اليوم العالمي للتمريض”
مستشفى ظهران الجنوب يُفعّل “اليوم العالمي للتمريض”
365 0

تعليم عنيزة توقع لانضمام الثانوية الخامسة لبرنامج فصول “موهبة”
تعليم عنيزة توقع لانضمام الثانوية الخامسة لبرنامج فصول “موهبة”
288 0

محليات > ومن الحُب ما خنق
23/07/2013  

ومن الحُب ما خنق

+ = -
0 2892
 

[JUSTIFY]

ومن الحُب ما خنق
[/COLOR]

نُحبهم؟. وهل نحنُ فعلاً نُحبهم، أم أن الأمر لا يعدو كونه إطاراً عائلياً اجتماعياً مُتَأَنِّقاً نُحاول أن نُبقيه معلقاً على مَحَاجِر الآخرين؟.
إنهم فئة يسكنون بيوتنا.. أو أننا نحن من نسكن في بيوتِهم، التي تربينا فيها منذ طفولتنا، واستولينا عليها عند تقادمهم في السنِ!.
كان حبهم لنا مُنذ البداياتِ فيض عشق يرعانا بلا حدود، ويُعلمنا كيف نرضع، ونضحك، و»نغاغي»، ونصعد، ونلعب، ونتعلم، ونتخطى الألم، ولا نخشى الدنيا طالما أن قلوبهم وأياديهم تحتضن عثراتنا.
كان حُبهم لنا حياة، وأي حياة، يا أولي الألباب؟. وجاء علينا الدور كي نرد لهم بعضاً من عظيمِ عطائهم.
لقد مروا بحياةٍ صعبةٍ، وتغلبوا على المستحيل مُتعشِّمين، صابرين، لنكون. واليوم، وعندما شح نظرهم، وثقل سمعهم، وتداعى نشاطهم استكانوا في زوايا عجزهم الصامتة، بمنازل كانوا هم سقوف عطفها، ونوافذ سعدها، وجدران حنانها، ودفئها.
الهرَم مرحلة من العُمرِ، قد يبلغها البعض عتيا، وقد لا يبلغها، ولكن هل تساءلنا ما إذا كانت مرحلة مُحببة لديهم، أم أنها مملة خانقة لأرواحهم؟ وهذا ما نشارك نحن في تحديده. فهل أشعرناهم بحب حقيقي منزه عن الأغراضِ، أم أننا نزاول معهم حباً يتصف بالشكليات والمللِ، والروتينية، والمجاملة، التي لا نقصد من خلفها إلا أن يُطلق علينا لقب «البررة»؟.
طموحاتهم تتضاءل، فهم لا يريدون أن ينهكونا، ولا أن يلهونا عن حياتنا، ولكن ظروفهم المتهالكة تحجُرهم في خانة الاحتياج، بعد أن كانوا هم ينابيع العطاء، فيحزنهم ما صَاروا إليه.
خزائنهم امتلأت بأصناف العقاقير، وهم يريدون فقط من يذكرهم بأخذ ماذا، ومتى، وكم، فالذاكرة لم تعد تُسعفهم.
هم يريدون من يقابلهم بعينه وهو يبتسم، ويهتم، ويحنو بعُشرِ ما كانوا يهبونه له في الطفولةِ. هم يريدون أن يسمعوا من يوجه الحديث لهم، ويسامرهم، وكأنهم ما زالوا فاعلين في الحياةِ، فما أصعب أن يتعامل معهم أبناؤهم وكأنهم سقط متاع. هم يريدون أن يشعروا بقيمتهم بين أحفادهم، فلا يُنهرون إذا مدوا لأحدهم قطعة حلوى، ولا أن يُشَد الطفل من أحضانهم بعد قبلةٍ سريعة حذرة.
هم يريدون أن يشعروا بأن البساط لم يُسحب من تحت أقدامهم، وأنهم بتاريخهم وكرامتهم ما يزالون قادرين على إسعاد من حولهم، ولو بمشورة، أو دعوة.
هم ينتظرون من يرد عليهم الصوت، ويضحك، ويداعب، ويشاركهم نكهة فنجان، ولقمة هنيئة لا منَّ فيها، ولا تحذيرات جارحة تذكرهم بأمراضهم.
هم يريدون أن يبتهجوا وسط جمعات الأحبة، لا أن ينفوا إلى غرف منزوية محرومة حتى من ضحكة طفل.
هم يريدون من يعينهم بمحبة في شؤونهم البسيطة، بلمسة ود، وحمام دافئ، ونزهة حانية تجعل الدماء تسري في أطرافهم.
هم يريدون حباً حقيقياً يصدر من أعماق القلوب المؤمنة الحريصة الحانية، وليس من نوع ذلك الحب الشكلي، الذي خنق.

[/SIZE][/JUSTIFY]

محليات
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/10852.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 3

3 pings

    1. 1

      23/07/2013 في 10:15 ص[3] رابط التعليق

      نعم انهم يحتاجون الى ذلك الاهتمام النابع من القلب المؤمن بفضلهم ومكانتهم ووالله مهما قدمنا لهم فلن نوفيهم حقهماان تلبية رغباتهماوالجلوس والخروج بصحبتهما من امتع اللحظات ولا تنتضر ان يطلبو منك شيئا فانهم لن يقعلو ذلك عطفا وحرصا وخوفا عليك من ان تتحمل اي اعباء ماديه وفق الله الجميع لبر والديه بنفس طيبه راضيه

      (0)

      الرد

      (0)

    2. 2

      23/07/2013 في 4:16 م[3] رابط التعليق

      العنوان معبر الا ان العقوق استشرى في المجتمع للاسف الشديدلاسباب كثييره منها الوازع الديني وعدم لجم المجتمع لعاقي الوالدين وعدم وجود عقوبات قانونيه لمرتكبي العقوق .. الا ان من جرب الراحه النفسيه والشعور بالرضاء حين يخدم ويلاطف الانسان والديه يجهلها العاق لعدم ممارسته هذا الواجب المقدس وسبحان الله تعالى سيورث العقوق لمن
      عق والديه حتما مهما تماها في اقناع الاخرين بالعكس .. وقد قيل في الماضي ” البر دين” تحياتي دكتور

      (0)

      الرد

      (0)

    3. 3

      29/07/2013 في 6:44 ص[3] رابط التعليق

      ومن الحب ما خنق
      جاءت لتزيل عبارة
      ومن الحب ما قتل.
      فالأولى حب حقيقي منذ نعومة الأظفار لا يوازيه حب
      والثانية حب مزيف أتى بعد سن البلوغ قد يضمحل وينتهي في لحظة وقد يقتل صاحبه

      مقال متميز من صاحب قلم سيال
      يتحدث عن ركيزة من ركائز هذا الدين ألا وهي بر الوالدين الذي يمر في هذا الزمن بمتغيرات خطيرة

      شكر الله لصاحب المقال وسدده ووفق الله القائمين على هذا المنبر الإعلامي

      (0)

      الرد

      (0)

اترك رداً على محمد الجـــــــــــابري إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2022 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس