21/09/2011
متهمان يعتديان على مدير سجن وآخر يورط جدته بإخفاء أجهزة اتصال
وجه الادعاء أمس لمتهم في خلية قطر والكويت «الإرهابية» والتي تستهدف القوات العسكرية الأمريكية، استغلال مزرعة جدته في إخفاء أجهزة اتصال وتحديد المواقع لحين تحديد موعد الخروج للعراق.
كما وجه الادعاء لمتهمين آخرين تهمة الاعتداء على مدير السجن والعاملين معه وتهديدهم بالانتقام، والتهديد بإحراق السجن، إلى جانب تزعم أحدهم مجموعة من السجناء لإحداث الفوضى والمشاغبات وتكسير وإتلاف أجهزة الإضاءة والكاميرات.
وواصلت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الثلاثاء النظر في القضية المرفوعة من الادعاء العام على 41 متهما منهم 38 سعوديا ومتهم قطري ومتهم يمني ومتهم أفغاني وذلك بإنشاء خلية إرهابية لاستغلال أراضي المملكة في التخطيط والتجهيز لتنفيذ عمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية في دولتي قطر والكويت، ولتمويل القتال الدائر في العراق وأفغانستان، وللتجنيد لتنظيم القاعدة في العراق، ولتحديد وتهيئة معبر حدودي لتمرير المجندين والمقاتلين والأسلحة والأموال بين المملكة والعراق.
ومثل أمام المحكمة في جلسة الاستماع للتهم التي وجهها الادعاء العام لهم 10 متهمين رفض ثلاثة منهم حضور ممثلي وسائل الإعلام.
ووجه الادعاء العام للمتهم الثاني والثلاثين تهمة الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالاتفاق مع المتهم الأول والمتهم السابع والمتهم الثامن والمتهم السادس والمتهم الثالث والعشرين على السفر للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وقيامه بالمشاركة في حيازة خمسة أسلحة رشاشة و400 طلقة رشاش حية وإخفائها بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن.
وتضمنت التهم أيضا قيامه بإخفاء ثلاث درجات نارية وأجهزة اتصال وأجهزة تحديد المواقع في مزرعة جدته لحين تحديد موعد الخروج إلى العراق للمجموعة التي اتفق معها على ذلك، واستضافته للأشخاص الذين سيخرج معهم إلى العراق وعقد عدة اجتماعات لترتيب الخروج إلى العراق.
ووجه للمتهم الثالث والثلاثين تهم إيواء أحد المطلوبين أمنيا وهو المتهم الثلاثون وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنه، فيما وجه للمتهم الرابع والثلاثين اشتراكه مع المتهم الخامس والثلاثين في حيازة سلاح رشاش كلاشنكوف و23 طلقة له ومخزني رشاش، وحيازة ثلاثة سكاكين صغيرة وأربع خرائط جغرافية لكل من الأردن وسورية والعراق والسعودية وهاتف اتصال عبر الأقمار الصناعية نوع الثريا وهاتف محمول وجهاز تحديد مواقع وقرص ممغنط (سي دي) يحتوي دروسا عسكرية لشرح جهاز تحديد المواقع وملفات محظورة تحرض على العنف ومنها منشورات من مجلة صوت الجهاد المحظورة.
كما وجه للمتهم الخامس والثلاثين إلى جانب الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بمحاولته التسلل للعراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، تحريض ودعوة المتهم الرابع والثلاثين لمشاركته في الخروج للعراق للقتال، واشتراكه مع المتهم الرابع والثلاثين في حيازة سلاح رشاش كلاشنكوف و23 طلقة له ومخزني رشاش، وحيازة ثلاثة سكاكين صغيرة وأربع خرائط جغرافية لكل من الأردن وسورية والعراق والسعودية وهاتف اتصال عبر الأقمار الصناعية نوع الثريا وهاتف محمول وجهاز تحديد مواقع وقرص ممغنط (سي دي) يحتوي دروسا عسكرية لشرح جهاز تحديد المواقع وملفات محظورة تحرض على العنف ومنها منشورات من مجلة صوت الجهاد المحظورة، كما قام بالاعتداء على مدير السجن والعاملين معه وتهديدهم بالانتقام والتلفظ عليهم والتهجم على أحدهم ومحاولة ضربه والتهديد بإحراق السجن وتزعمه لمجموعة من السجناء لإحداث الفوضى والمشاغبات وتكسير وإتلاف أجهزة الإضاءة والكاميرات.
وبحسب الادعاء وجه للمتهم السادس والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته والسفر إلى سورية ودخوله للعراق بطريقة غير مشروعة واستخدامه وثائق مزورة وشرائه الأسلحة في العراق والمشاركة في العمليات العسكرية بالدعم المادي والقتال والمساندة والحراسة، قيامه بمساعدة بعض المجندين والتنسيق لهم في الدخول للعراق وتسهيل سفرهم بقصد المشاركة في القتال الدائر هناك.
كما وجه للمتهم سعيه الحثيث لتنسيق سفر المجندين إلى العراق على الرغم من أنه موقوف على ذمة القضية نفسها، وقيامه بتجنيد المتهم الثامن والمتهم الثلاثين للقيام بأعمال التنسيق وجمع الأموال لصالح المقاتلين في العراق، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، والاعتداء على رئيس شعبة السجن وأحد ضباط السجن بالضرب وذلك بعد منعه من محاولة الخروج من السجن عبر باب الزيارة، وكثرة المشاغبات في السجن ومخالفة الأوامر والتعليمات ورفض الالتزام بها والسب والشتم لرجال الأمن وتهديدهم بالانتقام وإحداث الإزعاج والفوضى.
وبحسب التهم هدد المتهم حرق السجن، والتواصل مع أشخاص مشبوهين داخل المملكة وخارجها عبر الهاتف الجوال أثناء توقيفه، والسعي للحصول على جواز سفر مزور للسفر إلى العراق بعد خروجه من السجن.
ووجه الادعاء العام للمتهم السابع والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته والسفر إلى سورية لغرض دخول العراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، مساعدته بعض المجندين والتنسيق لهم في الدخول إلى العراق وتسهيل سفرهم بقصد المشاركة في القتال الدائر هناك، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية.
ووجه الادعاء العام للمتهم الثامن والثلاثين الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالتنسيق لخروج المجندين للعراق، تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية في العراق، تأييده لما تقوم به الفئة الضالة من أعمال إرهابية وتأثره بأفكارهم المنحرفة من خلال حيازته في جهازه الحاسب الآلي على مقاطع فيديو لعمليات الفئة الضالة.
وجاء ضمن التهم الموجهة للمتهم التاسع والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته ومحاولته التسلل للعراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، والتنسيق لخروج بعض المجندين إلى العراق، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، فيما وجه للمتهم الأربعين خيانته لأمانته ووظيفته الموكلة إليه من خلال نقله رسائل شفهية من المتهم التاسع والثلاثين وهو موقوف داخل السجن إلى أشخاص خارج السجن وكذلك تزويده بمعلومات سرية ذات علاقة به، ووجه للمتهم الحادي والأربعين تهم التنسيق لخروج المجندين للعراق للمشاركة في القتال هناك، وشروعه في السفر للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية.
وجه الادعاء أمس لمتهم في خلية قطر والكويت «الإرهابية» والتي تستهدف القوات العسكرية الأمريكية، استغلال مزرعة جدته في إخفاء أجهزة اتصال وتحديد المواقع لحين تحديد موعد الخروج للعراق.
كما وجه الادعاء لمتهمين آخرين تهمة الاعتداء على مدير السجن والعاملين معه وتهديدهم بالانتقام، والتهديد بإحراق السجن، إلى جانب تزعم أحدهم مجموعة من السجناء لإحداث الفوضى والمشاغبات وتكسير وإتلاف أجهزة الإضاءة والكاميرات.
وواصلت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الثلاثاء النظر في القضية المرفوعة من الادعاء العام على 41 متهما منهم 38 سعوديا ومتهم قطري ومتهم يمني ومتهم أفغاني وذلك بإنشاء خلية إرهابية لاستغلال أراضي المملكة في التخطيط والتجهيز لتنفيذ عمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية في دولتي قطر والكويت، ولتمويل القتال الدائر في العراق وأفغانستان، وللتجنيد لتنظيم القاعدة في العراق، ولتحديد وتهيئة معبر حدودي لتمرير المجندين والمقاتلين والأسلحة والأموال بين المملكة والعراق.
ومثل أمام المحكمة في جلسة الاستماع للتهم التي وجهها الادعاء العام لهم 10 متهمين رفض ثلاثة منهم حضور ممثلي وسائل الإعلام.
ووجه الادعاء العام للمتهم الثاني والثلاثين تهمة الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالاتفاق مع المتهم الأول والمتهم السابع والمتهم الثامن والمتهم السادس والمتهم الثالث والعشرين على السفر للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وقيامه بالمشاركة في حيازة خمسة أسلحة رشاشة و400 طلقة رشاش حية وإخفائها بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن.
وتضمنت التهم أيضا قيامه بإخفاء ثلاث درجات نارية وأجهزة اتصال وأجهزة تحديد المواقع في مزرعة جدته لحين تحديد موعد الخروج إلى العراق للمجموعة التي اتفق معها على ذلك، واستضافته للأشخاص الذين سيخرج معهم إلى العراق وعقد عدة اجتماعات لترتيب الخروج إلى العراق.
ووجه للمتهم الثالث والثلاثين تهم إيواء أحد المطلوبين أمنيا وهو المتهم الثلاثون وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنه، فيما وجه للمتهم الرابع والثلاثين اشتراكه مع المتهم الخامس والثلاثين في حيازة سلاح رشاش كلاشنكوف و23 طلقة له ومخزني رشاش، وحيازة ثلاثة سكاكين صغيرة وأربع خرائط جغرافية لكل من الأردن وسورية والعراق والسعودية وهاتف اتصال عبر الأقمار الصناعية نوع الثريا وهاتف محمول وجهاز تحديد مواقع وقرص ممغنط (سي دي) يحتوي دروسا عسكرية لشرح جهاز تحديد المواقع وملفات محظورة تحرض على العنف ومنها منشورات من مجلة صوت الجهاد المحظورة.
كما وجه للمتهم الخامس والثلاثين إلى جانب الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بمحاولته التسلل للعراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، تحريض ودعوة المتهم الرابع والثلاثين لمشاركته في الخروج للعراق للقتال، واشتراكه مع المتهم الرابع والثلاثين في حيازة سلاح رشاش كلاشنكوف و23 طلقة له ومخزني رشاش، وحيازة ثلاثة سكاكين صغيرة وأربع خرائط جغرافية لكل من الأردن وسورية والعراق والسعودية وهاتف اتصال عبر الأقمار الصناعية نوع الثريا وهاتف محمول وجهاز تحديد مواقع وقرص ممغنط (سي دي) يحتوي دروسا عسكرية لشرح جهاز تحديد المواقع وملفات محظورة تحرض على العنف ومنها منشورات من مجلة صوت الجهاد المحظورة، كما قام بالاعتداء على مدير السجن والعاملين معه وتهديدهم بالانتقام والتلفظ عليهم والتهجم على أحدهم ومحاولة ضربه والتهديد بإحراق السجن وتزعمه لمجموعة من السجناء لإحداث الفوضى والمشاغبات وتكسير وإتلاف أجهزة الإضاءة والكاميرات.
وبحسب الادعاء وجه للمتهم السادس والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته والسفر إلى سورية ودخوله للعراق بطريقة غير مشروعة واستخدامه وثائق مزورة وشرائه الأسلحة في العراق والمشاركة في العمليات العسكرية بالدعم المادي والقتال والمساندة والحراسة، قيامه بمساعدة بعض المجندين والتنسيق لهم في الدخول للعراق وتسهيل سفرهم بقصد المشاركة في القتال الدائر هناك.
كما وجه للمتهم سعيه الحثيث لتنسيق سفر المجندين إلى العراق على الرغم من أنه موقوف على ذمة القضية نفسها، وقيامه بتجنيد المتهم الثامن والمتهم الثلاثين للقيام بأعمال التنسيق وجمع الأموال لصالح المقاتلين في العراق، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، والاعتداء على رئيس شعبة السجن وأحد ضباط السجن بالضرب وذلك بعد منعه من محاولة الخروج من السجن عبر باب الزيارة، وكثرة المشاغبات في السجن ومخالفة الأوامر والتعليمات ورفض الالتزام بها والسب والشتم لرجال الأمن وتهديدهم بالانتقام وإحداث الإزعاج والفوضى.
وبحسب التهم هدد المتهم حرق السجن، والتواصل مع أشخاص مشبوهين داخل المملكة وخارجها عبر الهاتف الجوال أثناء توقيفه، والسعي للحصول على جواز سفر مزور للسفر إلى العراق بعد خروجه من السجن.
ووجه الادعاء العام للمتهم السابع والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته والسفر إلى سورية لغرض دخول العراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، مساعدته بعض المجندين والتنسيق لهم في الدخول إلى العراق وتسهيل سفرهم بقصد المشاركة في القتال الدائر هناك، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية.
ووجه الادعاء العام للمتهم الثامن والثلاثين الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالتنسيق لخروج المجندين للعراق، تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية في العراق، تأييده لما تقوم به الفئة الضالة من أعمال إرهابية وتأثره بأفكارهم المنحرفة من خلال حيازته في جهازه الحاسب الآلي على مقاطع فيديو لعمليات الفئة الضالة.
وجاء ضمن التهم الموجهة للمتهم التاسع والثلاثين تهم الأفتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته ومحاولته التسلل للعراق للمشاركة في القتال الدائر هناك، والتنسيق لخروج بعض المجندين إلى العراق، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، فيما وجه للمتهم الأربعين خيانته لأمانته ووظيفته الموكلة إليه من خلال نقله رسائل شفهية من المتهم التاسع والثلاثين وهو موقوف داخل السجن إلى أشخاص خارج السجن وكذلك تزويده بمعلومات سرية ذات علاقة به، ووجه للمتهم الحادي والأربعين تهم التنسيق لخروج المجندين للعراق للمشاركة في القتال هناك، وشروعه في السفر للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية.
لا يوجد وسوم


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/123261.htm