• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

تعليم تبوك: استمرار التوسع في افتتاح رياض الأطفال ومدارس الطفولة المبكرة للعام المقبل
تعليم تبوك: استمرار التوسع في افتتاح رياض الأطفال ومدارس الطفولة المبكرة للعام المقبل
295 0

تعليم شرورة يطلق مبادرة تحسين لمعالجة التشوه البصري
تعليم شرورة يطلق مبادرة تحسين لمعالجة التشوه البصري
288 0

أمير تبوك يطلع على تقرير عن إنجازات وأعمال فرع وزارة التجارة بالمنطقة
أمير تبوك يطلع على تقرير عن إنجازات وأعمال فرع وزارة التجارة بالمنطقة
260 0

مستشفى ظهران الجنوب يُفعّل “اليوم العالمي للتمريض”
مستشفى ظهران الجنوب يُفعّل “اليوم العالمي للتمريض”
351 0

تعليم عنيزة توقع لانضمام الثانوية الخامسة لبرنامج فصول “موهبة”
تعليم عنيزة توقع لانضمام الثانوية الخامسة لبرنامج فصول “موهبة”
288 0

محليات > «أوزن يا حاج» قصة كفاح على الرصيف
09/11/2011  

«أوزن يا حاج» قصة كفاح على الرصيف

+ = -
0 1937
 

«أوزن يا حاج .. أوزن بريال»، عبارة تترد على أرصفة مكة المكرمة وطرقاتها المؤدية إلى الحرم المكي الشريف، تدل على أن الرزق أحيانا يلقى على قارعة الطريق يبحث عمن يلتقطه وينمي غرسه ليأكل من ثمره حال إيناعه.
الحكاية تبدأ من على الرصيف، حيث أمواج الحجاج تتلاطم في مجموعات وقوافل، وعلى حافة الرصيف يجلس طفل بالكاد ينادي، فطفولته أصغر من مشقة عمله، وأوتار صوته لا تقوى على ضجيج الحجاج العابرين، ومن خلفه مزامير المركبات وهواؤها الملوث.
ينادي بملء صوته بعد أن قرر الضرب في الأرض باحثا عن لقمة عيش «أوزن يا حاج بريال»، واضعا أمامه ميزانا تطأه أقدام مئات العابرين ممن رغبوا في معرفة آخر تطورات الحمية والريجيم.. وأحيانا الزيادة في أحجامهم وأوزانهم.
يروي الطفل الذي لم يتجاوز عشرة أعوام قصته الصغيرة في الكفاح، والتي بدأت على الرصيف «الكل هنا يعمل، لا أحد ينام، أخي الكبير يتكسب من دراجة نارية، الآخر يبيع الوجبات التي تطهوها والدتي.. لا أحد منا يعرف للنوم سبيلا».
ولأنه البلد الذي رفع إبراهيم عليه السلام أكفه لله داعيا أن يرزق أهله من الثمرات فكفل الله لهم ذلك، لم يغلب أهله في البحث عن الرزق، إذ أنه سخر لهم سببه وفتح لهم أبوابه، «ابتعت الميزان بـ 70 ريالا، وكثر الحجاج الراغبون في الوزن فأقل دخل أحصل عليه في اليوم لا يقل عن 130 ريالا هي حصيلة أوزان البشر هنا».
أطفال العاصمة المقدسة الكادحون في طلب الرزق أرضعتهم أمهاتهم حليب الرجولة وأطعمتهم لذيذ الكرامة، أطفال الرصيف دفعتهم أمهاتهم نحو الحياة لتحدي الظلام ليرسموا نور الغد بسواعد تربت على الاعتماد على النفس فصنعوا على الأرصفة ملحمة رجولة.
محليات
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/136851.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2022 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس