[JUSTIFY]
ليس بغريب أن تجتمع القلوب على حب القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز فيما تلهج الألسن وتتسامى الأرواح متعلقة بربها شاكرة وحامدة على ما منّ به على مليكنا من سلامة وشفاء إثر العملية الجراحية التي تكللت – بحمد الله – بالنجاح ليغادر– يحفظه الله المستشفى مكللا بالصحة والابتسامة التي اعتادها شعبه تعلو محياه في السراء والضراء.إن السعادة لتغمر قلوبنا بعودة حكيم هذه الأمة وزعيمها ليستأنف سعيه الحثيث في رعاية شعبه الذي أحبه من الأعماق وليواصل مسيرة التنمية التي قطفنا وما نزال نجني طيب ثمارها، وليكون –كما هو دائما– أبا عطوفا حانيا على الضعفاء والأيتام والمعوزين.وإننا إذ نحمد الله على هذا الأمر لنسأله سبحانه أن يديم على خادم الحرمين الصحة والعافية وأن يبقيه رائدا وقائدا لشعبه إلى مراتب عليا في مضمار التقدم والتطور والازدهار.
[/JUSTIFY]