أكد رئيس وشيوخ وأعيان ووجهاء مركز عرين قحطان لـ “الرأي” وقوفهم إلى جانب قيادتهم الرشيدة في قرارها الصائب المتمثل في بدء عمليات ” عاصفة الحزم ” لنصرة الشرعية في اليمن الشقيق وحرصاً على وحدته واستقراره معبرين عن حبهم لوطنهم ومليكهم مُقدمين أرواحهم وأبنائهم وأموالهم فداءً للوطن الغالي ومليكه .
رئيس مركز العرين “رؤساء وشيوخ وأعيان ووجهاء ورجال أعمال ورجال علم رهن إشارة خادم الحرمين”بدايةً أوضح رئيس مركز العرين الأستاذ مسفر بن محمد البشري عن افتخاره بانتمائه للوطن ولقيادته الحكيمة وقال : إن وليّ أمرنا الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه ـ صاحب الحكمة وسداد الرأي قرّر انطلاق عاصفة الحزم دعماً للشرعية العادلة بعد عدة مبادرات وازكاء للغة الحوار ومنطق العقل لتخليص الشعب اليمني من طغيان النظام الحوثي ، ومركز العرين بمن فيها من رؤساء وشيوخ وأعيان ووجهاء ورجال أعمال ورجال علم رهن إشارة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وسدد خطاه ، وهم من أوائل المشاركين بأنفسهم وأموالهم وأبنائهم لحماية الوطن الغالي ، وتابع البشري حديثه عن أهمية الأمن والحذر من نشر الشائعات التي قد يستعملها أعداء الإسلام في برامج التواصل الاجتماعي لخلخلة الأمن أو لمحاولة الوصول إلى أهداف معينة مشدداً على عدم نشرها أو تداولها ، ثم ختم كلمته بوجوب الالتجاء إلى الله في مثل هذه المحن سائلاً الله أن يديم الأمن والاستقرار في جميع أرجاء البلاد العربية والإسلامية .
الشيخ ناصر آل جافل” عاصفة الحزم قرار صائب من خادم الحرمين أيده الله على وحدة اليمن وأمنه”تحدّث الشيخ ناصر بن سعيد آل جافل شيخ قبائل آل سليمان مؤكداً على أهمية الالتفاف حول القيادة الحكيمة أعزها الله مشيراً إلى صواب قرار عملية “عاصفة الحزم” وأن هذا القرار حرصاً من خادم الحرمين الشريفين أيده الله على وحدة اليمن وأمنه واستقراره داعياً الله أن ينصر جنودنا البواسل في هذه العملية وأن يجمع شمل المسلمين على كلمة الحق .
الشيخ سيف بن نورة “قبيلة آل سلطان الحرقان تقف صفاً واحداً خلف قيادة حكومتنا الرشيدة”عبر الشيخ سيف بن سعد بن نورة شيخ قبيلة آل سلطان الحرقان بقوله : إن عملية ” عاصفة الحزم ” التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله جاءت بعد استنفاذ كافة الجهود الدبلوماسية والسياسية السلمية ، وبعد تمادي التمرد الحوثي والإنقلاب على شرعية اليمن الشقيق وعدم احترام المواثيق الدولية واستمراره في زعزعة الأمن وإثارة الفوضى والفتن ومشاركتنا واجب ديني ووطني تجاه دولة اليمن ومساندةً مع أبنائها الكرام في الحفاظ على أمنها واستقرارها ، ثم أردف الحرقان بقوله : إن قبائل الحرقان كافة تقف صفاً واحداً خلف قيادة حكومتنا الرشيدة وقبائل آل سليمان وعبيدة قحطان مشاركين وملبين لقادة وملوك هذا الوطن الغالي منذ تأسيسه .
الشيخ القنطاش “قبائل آل كناد سيفاً مسلولاً في يد سلمان العز والحزم”أكد الشيخ حسين القنطاش شيخ قبيلة آل كناد على جاهزية قبائل آل كناد عبيدة قحطان شيخاً ونواباً وأعياناً وأفراداً وأنهم صفاً واحداً خلف قيادتهم الرشيدة مؤيدين موقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه ـ الذي اتخذه تجاه اليمن الشقيق عبر عاصفة الحزم من السقوط في أيدي الرافضة المجوس وقال : نحن قبائل آل كناد سيفاً مسلولاً في يد سلمان العز والحزم يضرب بت هامات العدى .
الشيخ أبو جلبة “إن ملوكنا الكرام هم أهل اللين والحزم والحكمة”تحدث الشيخ ملوح أبو جلبة بقوله : إن ملوكنا الكرام هم اهل اللين والحزم والحكمة وهذا ماتعرفة الدول العربية والإسلامية والعالمية عنهم ومملكتنا الغالية أول من دعى إلى حوار الأديان والمذاهب ولجان المناصحة وتحزم مع من لم يستجب لصوت الحق ولغة العقل والمنطق ، وماحصل في اليمن الشقيق من المتمردين الحوثيين هو اعتداء على شرعية الوطن وعلى أهله وأمنه ، واستنجدت حكومة اليمن بدول الجوار الصديقة وعلى رأسها مملكتنا العربية السعودية ، الدولة التي تقف بجانب اليمن الشقيق منذ سابق الأزل ، ونحن في هذه المنطقة الحدودية ” عرين قحطان ” مستعدين ومشاركين بأنفسنا وأبنائنا فداءً لبلادنا الغالية ومليكنا المفدى .
الشيخ سعيد بن عايض ” القرار الصعب أصبح ضرورة في مواجهة العدوان “شدّد الشيخ سعيد بن عايض آل قنفذ على ضرورة مواجهة العدوان الحوثي وقال في حديثه : إن القرار الصعب أصبح ضرورة في مواجهة العدوان والتمرد الحوثي بعد تهديده لأمن الخليج كله واعتبر آل قنفذ أن عميلة ” عاصفة الحزم ” تعاون عربي لأمن المنطقة وحماية أهلها وممتلكاتها مؤكداً أن الهدف منها عودة الأمن لليمن الشقيق واستقرار حكومته الشرعية .
الشيخ علي بن حسين آل جحيش “عاصفة الحزم ستكوناً سبباً في إعادة التوازن في الخليج العربي بأكمله”أعرب الشيخ علي بن حسين آل جحيش عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وحكومته التي بذلت جهودا كبيرة في الأيام الماضية لإعادة الحوار من خلال دعوة كافة الأطياف السياسية في اليمن للاجتماع في الرياض أو الدوحة، بيد أن جماعة الحوثي رفضت الدعوة للحوار، بل اتخذت خطوات تصعيدية ساهمت في تغلغل قواتها باتجاه عدن والسيطرة على مناطق حيوية وقواعد عسكرية، مما يفرض على الدول العربية التحرك للوقوف أمام المغامرة التي تقودها تلك الميليشيات في وجه الشرعية.
وأشار آل جحيش إلى أن قيادة المملكة دأبت على الدوام لانتهاج سياسة عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، كما أنها ترفض التدخل في شؤونها، لكن الوضع في اليمن اختلف تماما بعد الطلب الرسمي للرئيس هادي بالمساعدة وإنقاذ البلاد من التدهور، لافتا إلى أن المنطقة تعيش على فوهة بركان وبالتالي فإنها قابلة للاشتعال في أية لحظة، مما يفرض على الدول المحبة للسلام التحرك الجاد للسيطرة على الوضع وإعادة الاستقرار للبلاد.
وذكر أن عاصفة الحزم تمثل ردا حاسما على المغامرات غير المحسوبة التي تهدف لإدخال المنطقة الخليجية في صراعات إقليمية وأطماع لدول لا تريد الخير للدول العربية، مؤكدا أن الضربات العسكرية تحظى بغطاء دولي وعربي، وستكون سببأ في إعادة التوازن في الخليج العربي بأكمله .
الشيخ سعيد بن شبلان ” موقف مملكتنا مًشرف وسنقطع كل يدٍ تتربص بأمن وطننا الغالي “أشاد الشيخ سعيد بن هادي بن شبلان الحرملي بموقف المملكة تجاه اليمن الشقيق وقال في كلمته : إن موقف المملكة مُشرف ومساند لأشقائنا اليمنيين وسنقطع كل يدٍ تتربص بأمن وطننا ، واستطرد آل شبلان حديثه عن الشعب اليمني الذي غًلب على أمره من فئةٍ بغت وتجبرت عليه وعاثت في أرضه فساداً وتخريباً لممتلكاته لافتاً إلى أخذ الحذر والحيطة من هذه الطائفية المقيتة والمحافظة على أمن وحدود مملكتنا الحبيبة ،مشيراً إلى أن التأييد العالمي لعاصفة الحزم دليلٌ على قرارالمملكة ومن معها من الدول الخليجية والعربية الصائب والتوجه الحتمي لحماية اليمن وأهله.
الشيخ سعد آل ملفي ” المواطن شريك في أداء الواجب مع دولته وقيادته “تحدّث الأستاذ ناصر سعد الملفي نيابة عن والده الشيخ سعد بن علي آل ملفي ونقل كلمته التي ذكر فيها أن المواطن السعودي شريك أساسي في أداء واجبه مع دولته وقيادته ، وقد عُرف المواطن السعودي بالمشاركة الأصيلة في الأزمات مع دولته وحكومته ، إن ماتقوم به المملكة واجب ديني ووطني في الحفاظ على وحدة الأمة العربية وسلامة شعوبها، فلم تتأخر عن المشاركة مع دول مجلس دول التعاون الخليجي استجابةً لاستغاثة الحكومة اليمنية ، وهذا دليلٌ جلي وواضح على أن بلادنا شريك مهم وأساسي في أمن الدول العربية، ودعا آل ملفي في ختام كلمته المجتمع بأكمله إلى الحفاظ على أمن دولتنا الداخلي وعدم نشر الشائعات المُغرضة والدعاء الصادق لأبنائنا البواسل في القوات المسلحة ونشد من أزرهم وان النصر قريب بإذن الله .
الأستاذ علي النهاري “قبيلة آل بنهار كلهم رهن إشارة مليكنا ودولتنا أدامها الله”وقال الأستاذ علي النهاري العمليات العسكرية لـ”عاصفة الحزم” أملتها الضرورة، وانطلقت بعد استنفاد الكثير من الجهود الدبلوماسية ومحاولات الاتصال بكافة الأطراف، وبعد أن استنفذت جميع الوسائل، ولذلك أصبحت عملية ضرورية، فإما سقوط اليمن بالكامل بيد عصابات ومليشيات تحارب الشرعية ولا تعترف بالقانون أو الدستور، أو القيام بعمل عسكري.
وذكر النهاري أن مملكتنا أعزها الله شاركت لنصرة الشرعية في اليمن ورد، اليمن الشقيق إلى أصحابه بعد أن غدى به الحوثيون وحلفاؤهم والذين أغلقوا الأبواب على الحل السياسي، واعتمدوا الحل العسكري، ومن ثم فإن مهمة “عاصفة الحزم ” إعادة الإعتبار للمنطقة ، وأردف النهاري بقوله ” أنا من قبيلة آل بنهار عبيدة قحطان المعروفة في الجزيرة العربية وكلهم رهن إشارة مليكنا ودولتنا أدامها الله ذخراً للإسلام والمسلمين.
الشيخ ناصر أبو جلبة ” نحتاج إلى توحيد الصفوف وجمع الكلمة لنكون يداً واحدة ضد كل إرهاب”إن استجابة المملكة العربية السعودية لنداء الأشقاء اليمنيين والحكومة اليمنية الشرعية غير مستغرب من خادم الحرمين الشريفين الملك الحازم والشجاع سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه ـ وسعيه لأمن الأشقاء في اليمن واستقراره، وأمن المنطقة كافة ، وحماية الشعب اليمني الذي دفع ثمناً باهضاً جراء التمرد الحوثي؛ التي تدعمه بعض الدول وتخادع به الشعوب بلافتات وهمية همجية، لكن فضل الله تعالى ثم حكمة هذه الدول التي شاركت في هذه العملية المباركة كانت ضربةً موجعة للإرهاب الصفوي،وأضاف أبو جلبة بقوله في هذا الوقت نحتاج الى توحيد الصفوف وجمع الكلمة لنكون يداً واحدة ضد الإرهاب الحوثي وعدوانه اللئيم الخبيث ، ونسأل الله عز وجل أن ينصر دينه وجنوده ، ويكفينا شر كل حاسدٍ وحاقد .
اللواء/ سعيد بن سيف ال غراب “قيادة حكيمة وعزيمة حازمة”ارض الحرمين قبلة المسلمين ومهوى الأفئدة ومنها انطلق نور الحق والأمة اليوم تتطلع الى خادم الحرمين الشريفين وقادة بلاد الحرمين والى هذا البلد المبارك بأمل في عودة التعاضد والتكاتف وكعادة قادة هذا البلد المبارك بأنهم يبذلون في جمع الكلمة ووحدة الصف الاسلامي والعربي فعاصفة الحزم نبذت الخلاف وبنت العزم وعندما يجتمع صاحب النظرة الثاقبة وعزيمة الرجال القادة فالنصر والتمكين بعد توفيق الله وإعانته قادم وتدار عاصفة الحزم بعقول شابة وإدارة عسكرية حكيمة وبتكتيك دقيق فعنصر المباغته والمفاجئه وعدم التوقع من قبل العدو بانطلاق العاصفة كانت ملفته ومبهرة لجميع الأصعدة الإقليمية والعالمية، نسال الله النصر والتمكين ودحر كيد المعتدين وان يحفظ على هذا البلد المبارك أمنه واستقراره بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد وقبيلة ال غراب عبيدة قحطان بعموم رجالاتها لتؤكد ولاءها لقادة الحرمين وتأيدها لعاصفة الحزم ورهن اشارة القادة .
الأستاذ مفلح آل سلمان ” المملكة لها ثقلها الدولي وتستطيع التغيير “المملكة لها ثقلها الدولي ولا يستهان بها بكل تأكيد، وبفضل الله عز وجل ومع انطلاق عاصفة الحزم التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله- ظهر جلياً للعالم ثقل المملكة، وأنها متى ما أرادت التغيير فإنها تستطيع، ولم تعبأ بمن هو معها أو ضدها، وما هي إلا ساعات قليلة من انطلاق العاصفة إلا وقد جاءت التصريحات الدولية من العديد من العواصم تغطي القنوات التلفزيونية، مرحبين ومؤيدين وذلك حينما وضعهم قائدنا أمام الأمر الواقع
الأستاذ مسفر آل غراب “نحن فداء لمليكنا ووطنا للذود عنه بارواحنا وما نملك تحت رهن الاشاره”كما قال الاستاذ / مسفر بن علي ال غراب إن عملية “عاصفة الحزم” جاءت في توقيت حاسم وحازم، وعكست الشجاعة والحكمة لدى قيادتنا الرشيدة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك /سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه وولي عهده الامين وولي ولي العهد وزير الداخلية ومتابعة من وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الامير/ محمد بن سلمان وجميع ابناء الشعب السعودي يقفون صفاً واحداً خلف مليكهم وحكومتهم الرشيدة وهذا الاجماع الشعبي الكبير حول عملية “عاصفة الحزم” يدل على شيء مهم وكبير وهو الاستعداد للانخراط في مشروع الدفاع عن بلدنا بأنفسنا امام هجمة من دوله اقليميه شرسة ورسالة قوة وسيادة في الداخل والخارج، ولمن تسول له نفسه العبث بأمن المملكة والخليج والدول العربية.
“عاصفة الحزم” حصدت تفاعلات لا يمكن الا ان توصف باستعادة الثقة بالذات والحماس الا محدود لمتابعة تطورات أصحبت جزءا مهما من تاريخ المنطقة والنيل من الفرق والجماعات الضالة التي تستغل الدين وتسفك الدماء وتزعزع أمن واستقرار المنطقة ان المملكة كانت ولا تزال حريصة على ارساء الامن والاستقرار في المنطقة العربية والخليج، ولن تسمح بأي حال من الأحوال لأي دولة أو جهة المساس بأمن المملكة او التعدي على حدودها.
وبفضل الله عزو جل ثم بفضل قوات المملكة نجحت في التحرك السريع والفاعل وتشكيل تحالف دولي يقف مع الشرعية القانونية ضد الحوثي الغادر للحفاظ على استقلالية شعب ووطن، فمنذ الدقائق الأولى لانطلاق “عاصفة الحزم” بدأ تحقق أهدافها الاستراتيجية، وبعون الله وتوفيقه ستعود اليمن إلى حضن الجزيرة العربية، متحررة من الهيمنة الأجنبية التي تريد الشر بالمملكة والمنطقة.
فنحن قبيلة ال غراب عبيد ه قحطان خاصه من اعيان العرين بلاد قحطان ال غراب كافه في انحاء مملكتنا الغاليه نؤيد ماقامت به حكومتنا الرشيده في عملية “عاصفة الحزم” ونحن فداء لمليكنا ووطنا للذود عنه بارواحنا وما نملك تحت رهن الاشاره .
وفي الختام أسأل الله أن سبحانه عز وجل ان يوفق خادم الحرمين الشريفين مليكنا المفدى لخدمة ديار المسلمين ويؤيده بنصره ضد اعداء الاسلام، أينما كانوا وينصر اخواننا البواسل الضباط والجنود المرابطين على الحدود بنصره ويسدد رميهم على من ظلم وتجبر.
الأستاذ / سعد بن سعيد آل زبيان القحطاني ” قرار مليكنا حفظه الله قرارٌ شجاع ونقطة تحول إيجابية للأمة العربية”إن قرار عاصفة الحزم ال ذي اتخذه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله قرار شجاع وحازم ويعيد التوازن الى المنطقة ، ويخلق الأمن والإستقرار في المنطقة برمتها . وإننا نحن ابناء العرين ( قحطان ) التي هي جزء من منطقة عسير نبارك هذا القرار الشجاع ونقدم أرواحنا فداء للوطن ونحن ومنذ مسيرة هذا الوطن وتأسيسه على يد المغفور له الملك عبدالعزيز ومن بعده أبناءه البررة وحتى عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف _ حفظهم الله _ وآبائنا وأجدادنا يقدمون الولاء والطاعة لهذا الوطن .
ان هذا القرار يعتبر نقطة تحول في تحالف الأمة العربية في وقتنا الحاضر التي هي بحاجة الى اعادة ترابطها وقوتها إلى الساحة الدولية ، إن استقرار اليمن جزء لا يتجزء من استقرار المملكة العربية السعودية والمنطقة بشكل عام ويعتبر هذا التحالف هو بمثابة اعادة الحق والشرعية للإخوة في اليمن وتخليصهم من الميليشيات الحوثية العميلة .
اسأل الله أن يوفق ابنائنا من القوات العسكرية وقوات التحالف وأن يسدد رميهم وينصرهم على عدوهم وأن يعود الأمن و الإستقرار إلى اليمن الشقيق .