تسبب شح المياه منذ شهر رمضان حتى اليوم في تذمُّر أهالي محافظة طريب ؛ وهو ما رفع سعر “الوايت” بمبالغ عالية دون أي مراقبة من الجهات المعنية بالمحافظة.
فيما أدى ازدحام الأهالي على طلب وايتات المياه إلى رفع الأسعار في السوق السوداء، وطالب العديد من المواطنين من المسؤول بوضع الحلول العاجلة للأزمة في ظل تزايد استهلاك المياه خلال إجازة الصيف.
التعليقات 1
1 ping
مداوي بن وازع ال ناشط
26/06/2018 في 5:15 م[3] رابط التعليق
الحقيقة لم يكن يتوقع ان يحصل ماحصل من شح لتحلية المياه لااهالي محافظة طريب والمراكز التابعة لها وهي مركز العرقين ومركز العرين ومركز الغضاة ومركز المضة والمنافس متعهد السقيا والذي يفترض ان يجلب الماء من احد رفيدة حسب ماكتب على اللوحة التي فيها اسم المتعهد محافظة احد رفيدة والعديد من سيارات البادية والموسسات الخاصة هل يعقل ان الاشياب التي تعمل مايقارب ساعتين ونصف ان يغطي احتياج اكثر من ٥٠٠٠ منزل من غير الشقق المفروشة والدواير الحكومية والمؤسسات والمجمعات الطبية والمساجد التي تزيد على ١٠٠٠ مسجد وقصورالافراح وزيادة المصطافين كمية المياه قبل بداية الصيف كانت تزيد بكثير عن الكمية الآن لنا الامل في الشركة الوطنية للمياه ان يكون تلبية احتياج المواطنين جزاء من مسماها الوطنية
(0)
(0)