• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

أمير تبوك يستقبل المواطنين في اللقاء الأسبوعي
أمير تبوك يستقبل المواطنين في اللقاء الأسبوعي
218 0

الأمير فيصل بن نواف يتسلّم التقرير الختامي لنادي فروسية الجوف
الأمير فيصل بن نواف يتسلّم التقرير الختامي لنادي فروسية الجوف
386 0

أمير منطقة الجوف يُشيد بتميز شباب وفتيات المنطقة في الأعمال الفنية والتشكيلية
أمير منطقة الجوف يُشيد بتميز شباب وفتيات المنطقة في الأعمال الفنية والتشكيلية
428 0

مركز صحي المقاعد يُفعّل البرنامج التوعوي “نمط الحياة”
مركز صحي المقاعد يُفعّل البرنامج التوعوي “نمط الحياة”
0

مستشفى عسير المركزي يُنفّذ حملة “التوعية بمناسبة شهر رمضان” و “اليوم العالمي للدرن”
مستشفى عسير المركزي يُنفّذ حملة “التوعية بمناسبة شهر رمضان” و “اليوم العالمي للدرن”
435 0

محليات > «تجار الشنطة» يسوقون مئات المشاريع على المقاولين بنسبة تقل عن 40% من قيمة ترسيتها
25/05/2011  

«تجار الشنطة» يسوقون مئات المشاريع على المقاولين بنسبة تقل عن 40% من قيمة ترسيتها

+ = -
0 3254
 

تفاجأ الكثير من المقاولين بالعديد من السماسرة الوافدين يجوبون مكاتبهم لتسويق مشاريع مبان تمت ترسيتها مجتمعة على بعض شركات المقاولات الكبرى بقيمة تقارب العشرين مليار ريال.

وعرض السماسرة مئات المشاريع في مختلف مناطق المملكة على المقاولين بأسعار تقل بنسبة أكثر من 40% من قيمة ترسيتها على المقاول الرئيسي، واشتراطهم الحصول على نسبة 10% مقابل توقيع عقد الباطن مع المقاول الرئيسي.

وكانت العديد من الجهات الحكومية قد قامت بحصر مشاريعها الصغيرة المتفرقة في مختلف مناطق المملكة في منافسة واحدة لا يستطيع المنافسة فيها إلا عدد محدود من كبار المقاولين، حيث ساهمت تلك الخطوة في حرمان بقية المقاولين الوطنيين من تلك المشاريع.

وأبدى العديد من المقاولين في حديثهم ل «الرياض» تذمرهم من قيام « تجار شنطة « وعمالة سائبة بتنفيذ تلك المشاريع بجودة سيئة تسهم في تشويه سمعة قطاع المقاولات الوطني. ودعوا الجهات الحكومية بعدم التركيز على ترسية المشاريع على عدد محدود من المقاولين التي تضخم حجم أعمالهم بشكل مبالغ فيه حتى بلغت قيمة المشاريع التي تنفذ بواسطة احد كبار المقاولين أكثر من 200 مليار ريال مما ساهم في انخفاض كبير في حجم أعمال المقاولين الوطنيين من الفئة المتوسطة والصغيرة.

وقال المهندس عبد الحكيم السحلي احد المستثمرين بنشاط المقاولات بأنه انتشر خلال الفترة الاخيرة جنسيات وافدة تقوم بتسويق مشاريع كبرى لشركات المقاولات بالمملكة مما أدى إلى قيام « تجار شنطة « وعمالة سائبة بتنفيذ تلك المشاريع بجودة سيئة أسهمت في تشويه سمعة قطاع المقاولات الوطني. داعيا الجهات الحكومية بعدم التركيز على ترسية المشاريع على عدد محدود من المقاولين.

وأوضح بأن أهم الحلول للخروج من دوامة تعثر المشاريع الحكومية يكمن بالاستعانة بنظام إدارات المشاريع وبخاصة في ظل وجود طفرة أعمال إنشاءات لم تشهدها المملكة من قبل كما تقوم به جميع الدول المتقدمة وما تقوم به دبي على سبيل المثال منذ سنوات طويلة.

وأكد السحلي على أهمية قيام الجهات الحكومية للقضاء على الممارسات السلبية التي تتم بقيام الشركات الكبرى بتجزئة مشاريعها على صغار المقاولين بالقيام بعدم طرح منافسات مبانيها المنتشرة بكافة مناطق المملكة لمقاول واحد والمطالب بأن يتم تقسيم هذه المشاريع لمجموعات لتوفير الجهد والجودة وضمان انجاز المشاريع في وقتها المحدد بدلا من تنفيذ هذه المشاريع المجزأة لأفراد أجانب لا يملكون أي خبرة بمجال الإنشاءات.

من جهته قال إبراهيم الراجحي احد المستثمرين بنشاط المقاولات أن انتشار ظاهرة « تجار الشنطة « سببه أثقال الشركات الكبرى بالأعمال المسنودة إليها. معتبرا بأن 75% من عمالة المشاريع الكبرى ليست على كفالة الشركات المنفذة لهذه المشاريع بفعل عوامل كثيرة منها أن كثيرا من مكونات المشروع ليست من صميم عمل المقاول الذي يقوم بالإنشاء مما يضطره للاستعانة بشركات أخرى متخصصة.

وطالب الجهات الحكومية بتشديد الرقابة على تلك المشاريع وبتفعيل شروط عقد الأشغال العامة لتلك المشاريع التي تلزم المقاول الرئيسي المتعاقد مع الجهة الحكومية بتنفيذ المشروع بواسطة طاقمه الفني أو استخدام مقاول باطن يعتمد من الجهة الحكومية مالكة المشروع بحيث يكون مصنفا بدرجة تتناسب مع حجم المشروع للقضاء على العمالة السائبة.

وشدد الراجحي بأن القضاء على الممارسات السلبية بالسوق يستلزم أنشاء هيئة عليا للمقاولين وإسناد المشاريع الحكومية إلى وزارة الإسكان للقضاء على ضعف الاجهزة الاشرافية لدى الجهات الحكومية والذي يؤدي إلى هدر الموارد المالية وتشتيت الجهود عبر مشاريعها المنتشرة بكافة مناطق المملكة.

محليات
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/90061.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2023 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس