في يوم الاحد 24/4/2007 م.. صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض يوقع عقد تنفيذ المرحلة الأولى من طريق الملك عبدالله؛ وكان المشروع أكبر تحد يواجه هيئة تطوير الرياض؛ بسبب تقاطعه مع أهم المحاور الرئيسة للعاصمة؛ وكان الأمير سلمان حريصاً على أن يتم العمل في المشروع وفق الخطط والاستراتيجيات المرصودة لتطويره؛ وفي ذات الوقت دون تأثير على حركة السير في تلك المحاور.. ولاحظ سكان الرياض خلال أشهر التنفيذ الفائتة أن أعمال التنفيذ لم تؤثر إطلاقاً على حركة السير في محاور (التخصصي؛ والعليا؛ وطريق الملك عبدالعزيز)..
في الرياض تتجسد الخطط عملاً.. والافكار تنفيذاً.. والمبادرات سابقة يقتدي بها الآخرون..
طريق الملك عبدالله تحفة تنموية تحمل مضامين إنسانية لسكان الرياض.. غدت واقعا لكل سكانها اليوم.