ودعا ضغط المتقدّمات قسم شؤون المعلمات إلى وضع إعلان على بوابة إدارة الإشراف التربوي ينفون خلاله ما ورد من رسائل لجوّالات المتخرجات ذاكرين عدم وصول شيء بخصوص ذلك، ما أدّى إلى تذمر عددٍ كبيرٍ من أولياء المتقدّمات حيث ذكر المواطن عوض القرني أنه قدم من محافظة بلقرن للتقديم لابنته وفوجئ عند دخول ابنته بأنه “لا صحة لوجود تقديم”، معتبرا أن وزارة التربية والتعليم هي التي تسببت في هذا التزاحم والتعب لأكثر المتقدمين، مبيناً أن “النفي من قبلها جاء متأخراً”.

يُذكر أن الناطق الإعلامي لوزارة التربية والتعليم محمد الدخيني نفى لـ “سبق”، أمس، صحة ما تردّد حول استقبال طلبات التعيين عبر مقر الوزارة أو إدارات التربية والتعليم أو مكاتب الإشراف التربوي سواء للوظائف التعليمية أو غيرها.