07/02/2011
الثقة الغالية رافد يزيد من التفاني في خدمة الوطن الغالي
رفع معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد الراشد جزيل شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وإلى سمو ولي عهد الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو نائبه الثاني الأمير نايف بن عبدالعزيز على الثقة الغالية بالتمديد لمعاليه مديرًا لجامعة الملك خالد.
وقال معالي الدكتور الراشد: إن هذه الثقة الكريمة حافز للمزيد من التفاني في خدمة الوطن الغالي، ودافع كبير لمواصلة العطاء في هذا القطاع المهم، وفي هذه المنطقة الغالية من الوطن المعطاء، وإن هذا التشريف الكبير وهذه الثقة الغالية من مقومات النجاح من أجل الارتقاء بالتعليم العالي، والنهوض بالمسؤوليات وفق رؤية شاملة لرقي هذه البلاد.
وأضاف الراشد: انطلاقًا من هذه الثقة الغالية، والحرص على المساهمة في التنمية الشاملة التي يقود زمامها ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- وتحمل تبعات الأمانة، وإرضاء الضمير فإننا سنواصل الرقي بجامعة الملك خالد التي رهنا جهدنا وطاقتنا وفكرنا من أجلها، ومع ما وصلت إليه الجامعة من التقدم إلا أننا لن نقف عند هذا الحد، وسنستثمر ثقة ولاة الأمر –وفقهم الله- ودعمهم لمواصلة الخطة التي ارتسمناها لهذه الجامعة الغالية حتى نحقق لها الأهداف التي نسهر الليالي من أجل تحقيقها.
وأكد معالي مدير الجامعة أن جامعة الملك خالد جزء من هذه الكينونة التي يقودها ويرعاها ويرتقي بها الفكر النير والدعم المتواصل والحرص الدائم من لدن قائدنا المفدى قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وفقه الله، وستبقى الجامعة رافدًا من روافد التنمية الشاملة التي تعيشها هذه البلاد الغالية في هذا العهد المبارك الميمون.
وأضاف: منذ أن تأسست جامعة الملك خالد على يدي ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عام 1419هـ والجامعة تقفز قفزات هائلة في جميع المجالات، ومنذ ذلك الحين وإدارة الجامعة تواصل جهودها حتى أصبحت تضم أكثر من خمسين كلية تغطي جميع محافظات منطقة عسير بعد أن كانت محصورة في أربع كليات محصورة في أبها، وقد رأينا أن من الواجب المتحتم علينا أداء للرسالة، ورقيًّا بهذه المؤسسة، وارتقاء بمنسوبيها أن ننتقل بالجامعة إلى حرم جامعي راق، لا يبتعد كثير عن المدن الجامعية، وذلك في فترة وجيزة من الزمان، من أجل الاستعداد للنقلة الشاملة التي ستشهدها الجامعة إن شاء الله تعالى حال اكتمال مشروع المدينة الجامعية في الفرعاء والذي يجري العمل فيه على قدم وساق، ونواصل الليل بالنهار من أجل إتمامه في مدينة جامعية عصرية عالمية، تدعم المسيرة المباركة التي نستظل بظلالها الوارفة، وذلك بفضل الله تعالى ثم برعاية كريمة من القيادة الراشدة، ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير –وفقه الله- وحرص من مقام وزارة التعليم العالي ممثلة في معالي الوزير ومعالي نائبه.
وأكد معالي مدير الجامعة أن الحجة قامت على الجميع، وأن خادم الحرمين الشريفين –أيده الله- لم يترك لأحد حجة يتعلل بها، فقد بذل –حفظه الله- بسخاء، ومنح الصلاحيات، وحث على العمل، ووعد بالمزيد في بلد أضحى في ميدان السباق، ورفع رايته خفاقة في المحافل الدولية، إلى جانب الاهتمام والرعاية والدعم لتنمية الفرد والمجتمع والرقي بالوطن، والدفاع عن قضايا العرب والمسلمين، والمساهمة في الاستقرار العالمي، وبث روح التسامح والحوار.
وختم معاليه تصريحه بشكره لله تعالى ثم لقيادة هذا الوطن الكبير متمنيًا أن تبتهج هذه البلاد قريبًا بعودة قائد مسيرتها مكلالا بمنة الله ونعمته وعافيته، ليكمل المسيرة، ويواصل التنمية، وإلى جانبه إخوانه الأشاوس وأبناؤهم البررة، حفظ الله على هذا البلد إيمانه وقادة بنيانه، وأعز بعزته قائد مسيرته خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني، وأدام على هذا الوطن الكبير رفعته ومنعته وعظمته.
رفع معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد الراشد جزيل شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وإلى سمو ولي عهد الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو نائبه الثاني الأمير نايف بن عبدالعزيز على الثقة الغالية بالتمديد لمعاليه مديرًا لجامعة الملك خالد.
وقال معالي الدكتور الراشد: إن هذه الثقة الكريمة حافز للمزيد من التفاني في خدمة الوطن الغالي، ودافع كبير لمواصلة العطاء في هذا القطاع المهم، وفي هذه المنطقة الغالية من الوطن المعطاء، وإن هذا التشريف الكبير وهذه الثقة الغالية من مقومات النجاح من أجل الارتقاء بالتعليم العالي، والنهوض بالمسؤوليات وفق رؤية شاملة لرقي هذه البلاد.
وأضاف الراشد: انطلاقًا من هذه الثقة الغالية، والحرص على المساهمة في التنمية الشاملة التي يقود زمامها ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- وتحمل تبعات الأمانة، وإرضاء الضمير فإننا سنواصل الرقي بجامعة الملك خالد التي رهنا جهدنا وطاقتنا وفكرنا من أجلها، ومع ما وصلت إليه الجامعة من التقدم إلا أننا لن نقف عند هذا الحد، وسنستثمر ثقة ولاة الأمر –وفقهم الله- ودعمهم لمواصلة الخطة التي ارتسمناها لهذه الجامعة الغالية حتى نحقق لها الأهداف التي نسهر الليالي من أجل تحقيقها.
وأكد معالي مدير الجامعة أن جامعة الملك خالد جزء من هذه الكينونة التي يقودها ويرعاها ويرتقي بها الفكر النير والدعم المتواصل والحرص الدائم من لدن قائدنا المفدى قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وفقه الله، وستبقى الجامعة رافدًا من روافد التنمية الشاملة التي تعيشها هذه البلاد الغالية في هذا العهد المبارك الميمون.
وأضاف: منذ أن تأسست جامعة الملك خالد على يدي ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عام 1419هـ والجامعة تقفز قفزات هائلة في جميع المجالات، ومنذ ذلك الحين وإدارة الجامعة تواصل جهودها حتى أصبحت تضم أكثر من خمسين كلية تغطي جميع محافظات منطقة عسير بعد أن كانت محصورة في أربع كليات محصورة في أبها، وقد رأينا أن من الواجب المتحتم علينا أداء للرسالة، ورقيًّا بهذه المؤسسة، وارتقاء بمنسوبيها أن ننتقل بالجامعة إلى حرم جامعي راق، لا يبتعد كثير عن المدن الجامعية، وذلك في فترة وجيزة من الزمان، من أجل الاستعداد للنقلة الشاملة التي ستشهدها الجامعة إن شاء الله تعالى حال اكتمال مشروع المدينة الجامعية في الفرعاء والذي يجري العمل فيه على قدم وساق، ونواصل الليل بالنهار من أجل إتمامه في مدينة جامعية عصرية عالمية، تدعم المسيرة المباركة التي نستظل بظلالها الوارفة، وذلك بفضل الله تعالى ثم برعاية كريمة من القيادة الراشدة، ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير –وفقه الله- وحرص من مقام وزارة التعليم العالي ممثلة في معالي الوزير ومعالي نائبه.
وأكد معالي مدير الجامعة أن الحجة قامت على الجميع، وأن خادم الحرمين الشريفين –أيده الله- لم يترك لأحد حجة يتعلل بها، فقد بذل –حفظه الله- بسخاء، ومنح الصلاحيات، وحث على العمل، ووعد بالمزيد في بلد أضحى في ميدان السباق، ورفع رايته خفاقة في المحافل الدولية، إلى جانب الاهتمام والرعاية والدعم لتنمية الفرد والمجتمع والرقي بالوطن، والدفاع عن قضايا العرب والمسلمين، والمساهمة في الاستقرار العالمي، وبث روح التسامح والحوار.
وختم معاليه تصريحه بشكره لله تعالى ثم لقيادة هذا الوطن الكبير متمنيًا أن تبتهج هذه البلاد قريبًا بعودة قائد مسيرتها مكلالا بمنة الله ونعمته وعافيته، ليكمل المسيرة، ويواصل التنمية، وإلى جانبه إخوانه الأشاوس وأبناؤهم البررة، حفظ الله على هذا البلد إيمانه وقادة بنيانه، وأعز بعزته قائد مسيرته خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني، وأدام على هذا الوطن الكبير رفعته ومنعته وعظمته.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/55101.htm