الرأي - متابعة
أصرت شركة جوجل العالمية على أن اتفاق تسديد مبلغ 130 مليون استرليني لدائرة الضرائب في بريطانيا لتغطية الضرائب المتأخرة هو اتفاق “عادل”.
وقال نائب رئيس الشركة توم هاتشنسون في إفادته أمام لجنة الحسابات العامة البرلمانية ، إن المبلغ الذي تم تحديده هو أعلى تسوية ضريبية بعد المراجعة تقوم بها شركة “جوجل” خارج الولايات المتحدة.
وأضاف أن الشركة لم تتكبد أي غرامات بسبب أن دائرة الضرائب البريطانية توصلت إلى أنه كان لديها حجة معقولة عن الأرباح التي قدمتها.
وواجه مسئولو الشركة اتهامات “بالحياة في كوكب آخر” بسبب اتفاق التسوية الضريبية المثير للجدل مع الحكومة البريطانية. ووافقت شركة “جوجل” الشهر الماضي على تسديد مبلغ 130 مليون إسترليني لدائرة الضرائب في بريطانيا لتغطية الضرائب المتأخرة وهي صفقة وصفها وزير الخزانة جورج أوزبورن “بالنجاح الكبير”، ليتبين لاحقا أن الاتحاد الأوروبي قد يجبر كلا من “جوجل”، و”فيسبوك” وغيرهما من الشركات المتعددة الجنسيات إلى الكشف عن حجم الأموال التي تقدمها والضرائب التي تسددها في أوروبا.
وقال مسئولو دائرة الضرائب للنواب إنهم كانوا يرغبون في فرض غرامات على شركة جوجل، إلا أنهم لم يستطيعوا إثبات حساباتهم بكل دقة.
وقال نائب رئيس الشركة توم هاتشنسون في إفادته أمام لجنة الحسابات العامة البرلمانية ، إن المبلغ الذي تم تحديده هو أعلى تسوية ضريبية بعد المراجعة تقوم بها شركة “جوجل” خارج الولايات المتحدة.
وأضاف أن الشركة لم تتكبد أي غرامات بسبب أن دائرة الضرائب البريطانية توصلت إلى أنه كان لديها حجة معقولة عن الأرباح التي قدمتها.
وواجه مسئولو الشركة اتهامات “بالحياة في كوكب آخر” بسبب اتفاق التسوية الضريبية المثير للجدل مع الحكومة البريطانية. ووافقت شركة “جوجل” الشهر الماضي على تسديد مبلغ 130 مليون إسترليني لدائرة الضرائب في بريطانيا لتغطية الضرائب المتأخرة وهي صفقة وصفها وزير الخزانة جورج أوزبورن “بالنجاح الكبير”، ليتبين لاحقا أن الاتحاد الأوروبي قد يجبر كلا من “جوجل”، و”فيسبوك” وغيرهما من الشركات المتعددة الجنسيات إلى الكشف عن حجم الأموال التي تقدمها والضرائب التي تسددها في أوروبا.
وقال مسئولو دائرة الضرائب للنواب إنهم كانوا يرغبون في فرض غرامات على شركة جوجل، إلا أنهم لم يستطيعوا إثبات حساباتهم بكل دقة.