يعمّ السكون ، بكل إنبهار ..
للصفوف و العموم في كل نهار ..
الحروف ضيوف و المشاعر منار
جلال الكلام ، و جُلّ الصّغار ..
شهودٌ عدول ، ملؤها إفتخار
لصنعِ عظيمٍ ، مُصحح للمسار
فنون و علوم ، تنير العقول ..
تشهد دومًا ، ان للعلم رسول ..
مذلل الصعاب ، يبصّر الجَهول
و أولي الألباب ، و أهل الفضول
إلى من زرعت في نفسي بذرة حُب الحرف العربي ، فأسقتْهُ بعظيم إهتمامها ،
ثم قوّمت إعوجاجه ، و رسمت له منهاجه ،
إلى من أقامت صنوف البلاغة و البيان في أدبي و زيّنت بالبديع و التبيان معرفتي ،
إليكِ معلمتي : إبتسام عبد الرحمن السلّوم
شاء الله أن نُجمع ، لتصُقل ضادي و تتلمّع
و تقف اليوم بكل شموخ ممتنّة أمامكِ ماثلةً تقول :
شكرَ الله سعيُكِ ، و أظلّكِ
في ظلّه
التعليقات 2
2 pings
ابتسام السلوم
06/10/2018 في 8:06 م[3] رابط التعليق
شكر الله لكِ بُنيتي الغالية شهد هذا الوفاء الفاخر.?
أسأل الله لكِ حظ الدنيا ونعيم الآخرة.?
(0)
(1)
بشرى
07/10/2022 في 12:42 ص[3] رابط التعليق
يا بختها معلمتك والله
(0)
(0)