- منى القحطااني  

استحوذت منطقة عسير على المرتبة الأولى بنسبة 81٪؜ لعدد 177 جمعية أهلية في حوكمة الجمعيات الأهلية.
قد تصل هذه الجمعيات إلى 300 جمعية في منطقة عسير تقدم العون والدعم للمحتاجين من كافه فئات المجتمع والحالات الإنسانية التي تحتاج إلى رعايه خاصة.
حيث تقوم هذه الجمعيات على يد مجموعة من الأفراد الذين يهتمون بنوعية الخدمات التي تقدمها الجمعية.

من المسؤول؟
لماذا هذا الجهل بوجود هذه الجمعيات وتلك الخدمات التي تقدمها؟اتفق أغلب القائمين على تلك الجمعيات على نقص الدعم والامكانيات ونقص الظهور الإعلامي بالطريقة الصحيحة فلماذا لا يكون لدينا مبادرات تطوعية للتعريف بهذه الجمعيات في النوادي الأدبية وفي الأماكن التي يرتادها أغلب شرائح المجتمع.

اقتراح
للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الجمعيات نقترح “تطبيق” يضم هذه الجمعيات عبر رابط لكل جمعية، يسهل الدخول عليها ومعرفه خدماتها.