- فارس الدرباس - الدمام
تتواجد ٥ من أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في تركيا بالمعسكر التحضيري الذي يسبق الانطلاق في ٢٥ أغسطس الجاري، وبدأت أندية الطائي والرائد والاتفاق والباطن والصاعد الخليج معسكراتها بتركيا وخاضت مباريات ودية لتكون في كامل الاستعداد لمنافسات الدوري لهذا الموسم.
وتحتضن أسبانيا معسكرات ٣ أندية حيث يعسكر النصر والشباب في ماربيا وخاضا وديتين أمام نفس الفريقين تعادل فيها النصر ٢/٢ مع لاس بالماس وتفوق الشباب على نفس الفريق ٢/١، وتغلب النصر في الثانية على سرقسطة ٢/١ وبنفس النتيجة خسر منه الشباب، أما الصاعد والعائد للدوري نادي الوحدة اختار أن يكون في مدينة مورسيا الإسبانية وتقرر أن يلعب الوحدة مواجهة ودية أمام الشباب في ١٠ أغسطس الحالي.
وتعسكر في النمسا ٣ أندية أولها الاتحاد الذي خاض ودية واحدة للآن أمام لوزيرة السويسري، وأبهى الذي لعب ٣ وديات مع العين والوحدة من الإمارات ومع ناد نمساوي، وبطل كأس الملك الفيحاء الذي لعب مواجهة ودية واحدة أمام سيلز النمساوي وكسبها ٦/٠.
واختارت أندية الإحساء الفتح والعدالة إلى جانب ضمك إقامة معسكر الفريق الأول في سلوفينيا، أما التعاون فهو الوحيد الذي اختار إقامة المعسكر في هولندا، كذلك هو حال بطل الدوري في الثلاثة مواسم الماضية الهلال في اختياره وحده لمدينة برمنغهام في بريطانيا.
وعن أهداف إقامة المعسكرات الإعدادية للأندية صرح للكأس لاعب الاتحاد السابق عبد المطلب الطريري : أول الهدف من المعسكر هو رفع مستوى اللياقة البدنية في ظروف أجواء معتدلة وتسمى فترة الإعداد العام ولا يفضل أن يكون الإعداد العام في أجواء حارة لكي لا يفقد الجسم الكثير من السوائل بالتالي يتعرض اللاعب للإصابة، ثانياً زيادة الجرعات التدريبية والتي لا تقل عن فترتي الأولى صباحية وبها تدريبات تركز على التحمل الهوائي ويتبعها تدريبات لتقوية العضلات، أما الفترة المسائية فهي تتعلق بالجوانب التكتيكية وعلى المدرب وضع برنامج خاص بالفترة التي تسبق فترة المنافسات وهي من أهم المراحل فأي خلل يؤدي إلى نتائج عكسية، ثالثاً خلق أجواء إيجابية بين عناصر الفريق مما ينعكس على العمل الجماعي للمجموعة والتي تحتاج إلى انضباط احترافي من اللاعبين.
رابعاً لعب مباريات ودية من أجل الوقوف على مستوى اللاعبين وتطبيق أفكار المدرب التكتيكية والسعي نحو التجانس بين اللاعبين وبالخصوص المنضمين حديثاً للفريق، لهذا نشاهد أكبر الأندية في العالم تعمل معسكرات خارجية ويستهدفون أجواء حارة في آسيا لعملية التكيف فسيولوجياً كونهم يفتقدون للرطوبة في بلدانهم بعكس أجواء المنطقة لدينا فنحن نستهدف البلدان المعتدلة.
وأخيرا أضاف الطريري بأن المعسكرات لها أمور إيجابية كثيرة تخص الجانب الإداري والفني وللوقوف على انضباطية اللاعبين وبإمكان عمل تقييم لمعرفة الإيجابيات والسلبيات ما قبل الموسم، بالتالي على الأندية الاستفادة من قيمة المعسكرات في إعداد الفريق في أفضل حالة ذهنياً وَلِيَلْقَيَا واجتماعياً وتكتيكياً.
وتحتضن أسبانيا معسكرات ٣ أندية حيث يعسكر النصر والشباب في ماربيا وخاضا وديتين أمام نفس الفريقين تعادل فيها النصر ٢/٢ مع لاس بالماس وتفوق الشباب على نفس الفريق ٢/١، وتغلب النصر في الثانية على سرقسطة ٢/١ وبنفس النتيجة خسر منه الشباب، أما الصاعد والعائد للدوري نادي الوحدة اختار أن يكون في مدينة مورسيا الإسبانية وتقرر أن يلعب الوحدة مواجهة ودية أمام الشباب في ١٠ أغسطس الحالي.
وتعسكر في النمسا ٣ أندية أولها الاتحاد الذي خاض ودية واحدة للآن أمام لوزيرة السويسري، وأبهى الذي لعب ٣ وديات مع العين والوحدة من الإمارات ومع ناد نمساوي، وبطل كأس الملك الفيحاء الذي لعب مواجهة ودية واحدة أمام سيلز النمساوي وكسبها ٦/٠.
واختارت أندية الإحساء الفتح والعدالة إلى جانب ضمك إقامة معسكر الفريق الأول في سلوفينيا، أما التعاون فهو الوحيد الذي اختار إقامة المعسكر في هولندا، كذلك هو حال بطل الدوري في الثلاثة مواسم الماضية الهلال في اختياره وحده لمدينة برمنغهام في بريطانيا.
وعن أهداف إقامة المعسكرات الإعدادية للأندية صرح للكأس لاعب الاتحاد السابق عبد المطلب الطريري : أول الهدف من المعسكر هو رفع مستوى اللياقة البدنية في ظروف أجواء معتدلة وتسمى فترة الإعداد العام ولا يفضل أن يكون الإعداد العام في أجواء حارة لكي لا يفقد الجسم الكثير من السوائل بالتالي يتعرض اللاعب للإصابة، ثانياً زيادة الجرعات التدريبية والتي لا تقل عن فترتي الأولى صباحية وبها تدريبات تركز على التحمل الهوائي ويتبعها تدريبات لتقوية العضلات، أما الفترة المسائية فهي تتعلق بالجوانب التكتيكية وعلى المدرب وضع برنامج خاص بالفترة التي تسبق فترة المنافسات وهي من أهم المراحل فأي خلل يؤدي إلى نتائج عكسية، ثالثاً خلق أجواء إيجابية بين عناصر الفريق مما ينعكس على العمل الجماعي للمجموعة والتي تحتاج إلى انضباط احترافي من اللاعبين.
رابعاً لعب مباريات ودية من أجل الوقوف على مستوى اللاعبين وتطبيق أفكار المدرب التكتيكية والسعي نحو التجانس بين اللاعبين وبالخصوص المنضمين حديثاً للفريق، لهذا نشاهد أكبر الأندية في العالم تعمل معسكرات خارجية ويستهدفون أجواء حارة في آسيا لعملية التكيف فسيولوجياً كونهم يفتقدون للرطوبة في بلدانهم بعكس أجواء المنطقة لدينا فنحن نستهدف البلدان المعتدلة.
وأخيرا أضاف الطريري بأن المعسكرات لها أمور إيجابية كثيرة تخص الجانب الإداري والفني وللوقوف على انضباطية اللاعبين وبإمكان عمل تقييم لمعرفة الإيجابيات والسلبيات ما قبل الموسم، بالتالي على الأندية الاستفادة من قيمة المعسكرات في إعداد الفريق في أفضل حالة ذهنياً وَلِيَلْقَيَا واجتماعياً وتكتيكياً.