- إبراهيم القصادي - جازان :
الكل يترقَّب أيام العيد لما فيها من أنس وفرح، الابتسامة تكون حاضرة على وجوه الجميع؛ فالصغير ينتظر العيد بلهفة لكي يلعب ويمرح، والكبير ينتظر العيد كي يفرح ويأنس بأهله وإخوانه وأصدقائه.
لكن تظل فرحةُ الأطفال أضعاف فرحة الكبار؛ لخلوّ قلوبهم من هموم الحياة ومشاغلها.
وقد رصدت صحيفة “الرأي” صورٌ عدة فرحةَ الأطفال بحلول عيد الفطر في منطقة جازان.