الأستاذ الشاعر إبراهيم بن حسين يحيى زولي من مواليد مدينة ضمد ١٩٦٨م. تخرج في المعهد العلمي في ضمد. ونال درجة البكالوريوس في اللغة العربية تخصص بلاغة ونقد من جامعة أم القرى.
– مثَّل المملكة في مهرجان الشباب العربي السابع بالخرطوم عام ١٩٨٧م.
– مثَّل بلاده في مهرجان الشباب الخليجي الثالث عام ١٩٨٧م.
نشرت بعض نصوصه في الصحف والمجلات المحلية والعربية كالسفير، والحياة، والقدس العربي والاتحاد الإماراتية، ونزوى والغاوون، ومجلة الكلمة، وموقع “كيكا” والأوان، والنهار اللبنانية، والمواقع الأدبية على شبكة الانترنت.
أقام أمسيات شعرية في كل من: جامعة أم القرى – جامعة جازان، نادي جازان الأدبي – نادي جدة الأدبي – نادي الطائف الأدبي – نادي المدينة المنورة الأدبي – نادي الباحة الأدبي – مؤسسة السديري في الجوف نادي أبها الأدبي – نادي الدمام الأدبي – نادي الجوف الأدبي – نادي الدمام الأدبي.
– أقام أمسية شعرية ضمن الفعاليات الثقافية لمهرجان الجنادرية لعام ٢٠٠٧ م.
– أقام أمسية شعرية في المركز الإعلامي بدمياط في جمهورية مصر العربية ٢٠٠٦م.
– أحيا أمسية شعرية مع عدد من الشعراء العرب في ملتقى سوق عكاظ، الدورة الثانية ٢٠٠٨ بالطائف.
– شارك في أمسية مع عدد من الشعراء العرب في دمشق بمناسبة القدس عاصمة للثقافة العربية ٢٠٠٩م.
– شارك في ندوة في القاهرة لمناقشة ديوانه نأخذه من يديه النهارات بحضور عدد من المثقفين المصريين والعرب في مكتبة نفرو ٢٠٠٩م.
– شارك في ملتقى النص الجديد على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠١٠م.
– شارك في الإسكندرية مع شعراء عرب من العراق وتونس واليمن، نوفمبر ٢٠١٠.
– مثَّل المملكة العربية في ملتقى الشعراء العرب بتونس ٢٠١٣م .
– مثَّل المملكة في ملتقى الشعر الدولي في مدينة أسفي بالمغرب مع عدد من شعراء العالم ٢٠١٥م.
– شارك في أمسية مع عدد من الشعراء العرب في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠١٣م.
– شارك أمسية شعرية في افتتاح مؤتمر الأدباء السعوديين الرابع بالمدينة المنورة ٢٠١٣م.
– شارك في أمسية مع عدد من الشعراء العرب في مهرجان الجنادرية ٢٠١٤م.
– شارك في ندوة في القاهرة لمناقشة ديوانه من جهة معتمة” مع عدد من النقاد المصريين والعرب أغسطس ٢٠١٣م.
– شارك في أمسية في القنصلية الفرنسية بمدينة جدة مع عدد من الشعراء السعوديين والفرنسيين ٢٠١٧م.
– شارك في أمسية في جمعية الثقافة والفنون في الدمام ٢٠١٧م.
– هو عضو في معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين.
– ترجمت بعض نصوصه للغتين الإنجليزية والفرنسية.
صدر له عدة دواوين:
– “رويدا باتجاه الأرض” الطبعة الأولى عن مركز الحضارة العربية بالقاهرة سنة ١٩٩٦م، والطبعة الثانية عن دار طوى لندن مع منشورات الجمل ٢٠٠٩م، والطبعة الثالثة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، سلسلة آفاق عربية ٢٠١٤م.
– “أول الرؤيا” عن نادي جازان الأدبي عام ١٩٩٩م.
– “الأجساد تسقط في البنفسج” الطبعة الأولى عن مركز الحضارة العربية بالقاهرة ٢٠٠٦م. وطبع مرة أخرى.
– “تأخذه من يديه النهارات” عن نادي الشرقية الأدبي ٢٠٠٨م.
– “رجال يجوبون أعضاءنا” عن نادي حائل الأدبي، بالتعاون مع الانتشار العربي، بيروت ٢٠٠٩م.
– “قصائد صالة – كائنات تمارس شعيرة الفوضى” عن الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت ٢٠١٠م
– “من جهة معتمة” عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة / القاهرة ٢٠١٣م.
– “شجر هارب في الخرائط – شذرات” عن الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت ٢٠١٤م.
– “دیوان حرس شخصي للوحشة” صادر عن المركز الثقافي العربي المغرب ٢٠١٥م.
– “كتاب مخرج للطوارئ – نصوص مفتوحة” عن أدبي جازان، نشر مشترك مع الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت ٢٠١٣م.