• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

#تعليم_عسير يحصد جائزة الخط على مستوى #دول_الخليج
#تعليم_عسير يحصد جائزة الخط على مستوى #دول_الخليج
708 0

” #تعليم_المخواة ” يكثف التوعية حول الاختبارات ويرصد أشكال التواصل الإيجابي بين الأسر والمدرسة
” #تعليم_المخواة ” يكثف التوعية حول الاختبارات ويرصد أشكال التواصل الإيجابي بين الأسر والمدرسة
344 0

صحة بيشة تنفذ 94 زيارة للتأكد من تطبيق الإجراءات الوقائية ومكافحة العدوى بالمؤسسات الصحية
صحة بيشة تنفذ 94 زيارة للتأكد من تطبيق الإجراءات الوقائية ومكافحة العدوى بالمؤسسات الصحية
589 0

 أمير منطقة جازان : مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم دليل رعاية هذه الدولة المباركة بكتاب الله
 أمير منطقة جازان : مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم دليل رعاية هذه الدولة المباركة بكتاب الله
337 0

انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني بتعليم صبيا للمرحلة الابتدائية
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني بتعليم صبيا للمرحلة الابتدائية
337 0

محليات > حِوار ضَبْعِي
04/10/2013  

حِوار ضَبْعِي

+ = -
0 3417
 

[B]ضَبْعُ: تبدو تعيساً يا بني.
ضَبْوع: الجميع يَلهون ويستمتعُون في روعةِ النهارِ، ونحن لا نخرج إلا ليلاً.
ضَبْعُ: هذا هو إرثنا.
ضَبْوع: ومن قرر لنا ذلك؟
ضَبْعُ: لقد وجدنا أجدادنا عليه.
ضَبْوع: فلماذا رقبتي متصلبة؟
ضَبْعُ: جدنا الأكبر دُقت عُنقه، فصرنا نحرصُ على تثبيت رِقابِنا.
ضَبْوع: وكيف كُسرت عنقه؟
ضَبْعُ: لقد حاول تقليد النِسر، فهوى بين جروف الوادي.
ضَبْوع: ولكن الحياة محاولات واكتشاف.
ضَبْعُ: تعاهد أجدادنا من حينها على عدمِ الابتكارِ.
ضَبْوع: ولماذا نسكن في الكهوفِ العفنةٍ المظلمةِ؟
ضَبْعُ: كي لا يَصلنا الأعداء.
ضَبْوع: ولكني أعشق الضياء.
ضَبْعُ: تُذكرني بجدنا ضَبْعُب، الذي خَرَجَ ولم يَعُد.
ضَبْوع: رُبما وَجَدَ لهُ حياة أفضل.
ضَبْعُ: يحكون عن أنهم وجدوا أشلاءه وقد نخرها النمل.
ضَبْوع: الموتُ يحصُل.
ضَبْعُ: ولكنها ميتةٍ بشعة.
ضَبْوع: الموت كلَهُ بشع.
ضَبْعُ: ليس كبشاعةِ الجيفةِ.
ضَبْوع: كيف تكون بشعة ونحن نأكلها.
ضَبْعُ: الجيفة بعد الأقوياء بركة.
ضَبْوع: ولكنا نمتلك الناب، والمخالب.
ضَبْعُ: لا تغتر صغيري، ففي الخارج ما هو أكبر وأكثر قسوة.
ضَبْوع: ولكنا لا نستخدمها.
ضَبْعُ: نحن نحتفظ بها ليومِ الشدةٍ.
ضَبْوع: ومتى يكون؟
ضَبْعُ: يقال لنا إنه يحدث في ليلة قمرية أرجوانية.
ضَبْوع: ومن، الذي قال لنا؟
ضَبْعُ: لا تحاول عقلنة الموروث.
ضَبْوع: يسموننا بالضَّاحِكَةُ، ونحن في عويلٍ دائم!
ضَبْعُ: بالخوفِ تبلغ السلامة.
ضَبْوع: والضياء متعة أتمنى امتلاكها.
ضَبْعُ: كلنا في شبابنا حلمنا بالتمرد، ولكنا قنعنا بأنه مَهلكة.
ضَبْوع: وكيف قنعتم؟
ضَبْعُ: لقد حكت لنا البومة الحكيمة.
ضَبْوع: ومن قَضَى بأنها حكيِمة؟
ضَبْعُ: هي من شجعت أجدادنا على السهرِ.
ضَبْوع: ولماذا؟
ضَبْعُ: حتى لا يأتي القمر الأرجواني ونحن رقود.
ضَبْوع: بعضنا يحسنون الصيد.
ضَبْعُ: هؤلاء صنف متمرد خارج عن فئتنا.
ضَبْوع: ولكنهم يمتلكون استقلالية وقدرة لا نمتلكها.
ضَبْعُ: لقد ضاعوا فلا ضباعاً ظلوا، ولا سباعاً صاروا.
ضَبْوع: ولكنهم أكثر ثقة بأنفسِهم ومحبة لمن حولهم.
ضَبْعُ: هذا حال المهجنين، ممن لا يُعرَفُ أصلهم.
ضَبْوع: سمعت اليمامة تمتدحهم بلحنٍ شذي.
ضَبْعُ: ألحانها جعلتها فريسة للنسور.
ضَبْوع: وقد رأيت الغزال يباري الريح، ويتنعم بالأعشابِ.
ضَبْعُ: من ثنى عنقه للعشب أصبح فريسة.
ضَبْوع: وماذا عن الذئبِ.
ضَبْعُ: النحس متعلق بشعراتِ ذيله.
ضَبْوع: والفهد؟
ضَبْعُ: كثرة سرعته تفقده ثباته.
ضَبْوع: والثعلب؟
ضَبْعُ: يُحشر أنفه فيما لا يعنيه.
ضَبْوع: حيرتني يا أبي، فمن يعجبك؟
ضَبْعُ: الضباع المؤصلة.
ضَبْوع: فزعيم مجموعتنا؟
ضَبْعُ: جائر لا يراعي حرمة.
ضَبْوع: فماذا عن جارنا مُرَقَّط؟
ضَبْعُ: مغرور بلون قذلته.
ضَبْوع: فعَمي ضَبْعُان؟
ضَبْعُ: لو ترك اللقافة والقهقهة.
ضَبْوع: فماذا عن أخوالي؟
ضَبْعُ: بهم مسحة أنثوية.
ضَبْوع: فماذا عني؟
ضَبْعُ: تشبه أخوالك.
ضَبْوع: فمن تبقى؟
ضَبْعُ: من له مثل طبعي، ورزانتي، ومعتقدي، وكان مؤصل الأب والخال.. مثلي!
[/B]

محليات
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/11552.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 1

1 ping

    1. 1

      04/10/2013 في 7:57 م[3] رابط التعليق

      استضبع العربان وضاعت امانيهم فلا بالاصل فازوا ولا مما حباهم المولى استفادوا..
      الى متى والبومة المشؤمه تخوف بني ضبوع وكأن جلدها من الصفيح مصنوع..
      ارجوك يا كاتبنا اشتري من من باع وفي زمنا الحالي سيكثر الاستضباع…
      ” واصبح يعن الخيل من لا يعنها” تحياتي لك دكتور والله يصلح حال العرب..

      (0)

      الرد

      (0)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2021 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس