محليات > يهددها بحجة معرفته لأسماء أمنية بارزة ومسئولة لجنة حماية الأسرة ترفض مساعدتها لأنه (أبن شيوخ)..سيدة سعودية تناشد الجهات المسؤولة حمايتها وأبنائها من تهديدات طليقها
14/07/2010
يهددها بحجة معرفته لأسماء أمنية بارزة ومسئولة لجنة حماية الأسرة ترفض مساعدتها لأنه (أبن شيوخ)..سيدة سعودية تناشد الجهات المسؤولة حمايتها وأبنائها من تهديدات طليقها
تناشد سيدة سعودية في العقد الثالث من العمر بمدينة جدة الجهات الأمنية والقضائية والحقوقية ولجنة حقوق الإنسان في السعودية بمساعدتها وحمايتها وأبنائها من تهديدات طليقها المستمرة، وإنهاء معاناتها الطويلة معه والتي استمرت لسنوات.
وتروي ” ع . س” تفاصيل معاناتها بدأت معاناتي بعد دخول زوجي في ضائقة مالية بعد مضي خمس سنوات من زواجنا ودخوله للسجن لمرات عديدة كان أولها لفترة ثلاث سنوات فخرج ليكون شخصاً آخر مدمنا للمسكرات والمخدرات، فحول حياتي إلى جحيم، وبدأ بهذيانه وشكوكه في تصرفاتي وقذفه واتهامه لي بأمور لم أفعلها، وقيامه بالاعتداء والضرب والسب والشتم لي ولأبنائي”.
وتضيف ” ع . س” قائلة: ” تطور الأمر إلى الاعتداء على ابنته ومحاولة اغتصابها حيث اكتشفت المدرسة حالة الاعتداء والعنف الأسري عليها والتي اعترفت فيها ابنتنا أمام لجنة حماية الأسرة ومدرستها لتحال القضية إلى لجنة حماية الأسرة التي لم تتجاوب معنا بحجة قول الموظفة المختصة أن طليقي هو أحد أبناء شيوخ منطقتهم”.
وأمام عدم قدرتها على تسوية مشاكلها معه تقول السيدة ” ع . س”: ” قررت الانفصال فحصل الطلاق بعد أن أعطيته الكثير من الفرص، لتبدأ تفاصيل معاناتي الأخرى مع تهديداته المختلفة من الترصد لي في أماكن مختلفة وحضوره لمنزلي ومحاولات الدخول والتي أصبت في إحداها فنقلت لمستشفى الملك فهد بجدة ليتم إثبات الحالة والتحقيق فيها وإحالتها إلى هيئة الادعاء والتحقيق العام التي مازالت تدرس القضية، ليعاود الحضور والاعتداء عدة مرات، إحداها كانت بحضور عمدة الحي الذي حاول حل المشكلة واستدعائي للدوريات الأمنية لحمايتنا ليخرج طليقي من قضيته بكفالة، وليمارس طرقا أخرى من التهديد بدعوته لي بالحضور لمنزله والمبيت معه، وإرساله للكثير من رسائل الهاتف المحمول التي تحمل عبارات التهديد والترهيب والتخويف و حرق البيت بمن فيه، وادعائه بأنه يملك من النفوذ ما يمكنه من الخروج من أي قضيه جنائية وأمنية بسهولة لزعمه معرفة أسماء أمنية بارزه تخرجه من القضايا التي أتقدم بها ضده”.
وتختتم السيدة الثلاثينية حديثها بمناشدة للجهات ذات العلاقة للتدخل وإنقاذها من طليقها الذي حول حياتها إلى جحيم .
تناشد سيدة سعودية في العقد الثالث من العمر بمدينة جدة الجهات الأمنية والقضائية والحقوقية ولجنة حقوق الإنسان في السعودية بمساعدتها وحمايتها وأبنائها من تهديدات طليقها المستمرة، وإنهاء معاناتها الطويلة معه والتي استمرت لسنوات.
وتروي ” ع . س” تفاصيل معاناتها بدأت معاناتي بعد دخول زوجي في ضائقة مالية بعد مضي خمس سنوات من زواجنا ودخوله للسجن لمرات عديدة كان أولها لفترة ثلاث سنوات فخرج ليكون شخصاً آخر مدمنا للمسكرات والمخدرات، فحول حياتي إلى جحيم، وبدأ بهذيانه وشكوكه في تصرفاتي وقذفه واتهامه لي بأمور لم أفعلها، وقيامه بالاعتداء والضرب والسب والشتم لي ولأبنائي”.
وتضيف ” ع . س” قائلة: ” تطور الأمر إلى الاعتداء على ابنته ومحاولة اغتصابها حيث اكتشفت المدرسة حالة الاعتداء والعنف الأسري عليها والتي اعترفت فيها ابنتنا أمام لجنة حماية الأسرة ومدرستها لتحال القضية إلى لجنة حماية الأسرة التي لم تتجاوب معنا بحجة قول الموظفة المختصة أن طليقي هو أحد أبناء شيوخ منطقتهم”.
وأمام عدم قدرتها على تسوية مشاكلها معه تقول السيدة ” ع . س”: ” قررت الانفصال فحصل الطلاق بعد أن أعطيته الكثير من الفرص، لتبدأ تفاصيل معاناتي الأخرى مع تهديداته المختلفة من الترصد لي في أماكن مختلفة وحضوره لمنزلي ومحاولات الدخول والتي أصبت في إحداها فنقلت لمستشفى الملك فهد بجدة ليتم إثبات الحالة والتحقيق فيها وإحالتها إلى هيئة الادعاء والتحقيق العام التي مازالت تدرس القضية، ليعاود الحضور والاعتداء عدة مرات، إحداها كانت بحضور عمدة الحي الذي حاول حل المشكلة واستدعائي للدوريات الأمنية لحمايتنا ليخرج طليقي من قضيته بكفالة، وليمارس طرقا أخرى من التهديد بدعوته لي بالحضور لمنزله والمبيت معه، وإرساله للكثير من رسائل الهاتف المحمول التي تحمل عبارات التهديد والترهيب والتخويف و حرق البيت بمن فيه، وادعائه بأنه يملك من النفوذ ما يمكنه من الخروج من أي قضيه جنائية وأمنية بسهولة لزعمه معرفة أسماء أمنية بارزه تخرجه من القضايا التي أتقدم بها ضده”.
وتختتم السيدة الثلاثينية حديثها بمناشدة للجهات ذات العلاقة للتدخل وإنقاذها من طليقها الذي حول حياتها إلى جحيم .
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/12561.htm