12/10/2011
محاكمة 3 من مخططي الإرهاب العابر للحدود
واصلت المحكمة الجزائية المتخصصة، في جلستها الخامسة أمس نظر القضية المرفوعة من الادعاء العام على 41 متهما، منهم 38 متهما سعوديا وقطري ويمني وأفغاني، بإنشاء خلية إرهابية لاستغلال أراضي المملكة في التخطيط والتجهيز لتنفيذ عمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية في دولتي قطر والكويت.
وشملت التهم تمويل القتال الدائر في العراق وأفغانستان، والتجنيد لتنظيم القاعدة في العراق، ولتحديد وتهيئة معبر حدودي لتمرير المجندين والمقاتلين والأسلحة والأموال بين المملكة والعراق.
ومثل أمام المحكمة في الجلسة المتهم «6» والمتهم «27» والمتهم «31»، للاستماع إلى التهم التي وجهها الادعاء العام لهم.
وبدأت الجلسة بتلاوة المدعي العام للتهم الموجهة إلى المتهمين الثلاثة، ثم سلم المتهمين نسخة من لائحة الدعوى لتقديم ردهم كتابيا أو شفويا أو من خلال محام يقومون بتوكيله للدفاع عنهم أو تقديم طلبهم عبر المحكمة لوزارة العدل لتعيين محام لهم.
وذكر المتهم السادس والمتهم 27 للمحكمة رغبتهم في الدفاع عن أنفسهم وتقديم ردهم على الاتهامات مباشرة للمحكمة، في حين طلب المتهم 31 توكيل محام يختاره، ثم رفعت الجلسة على أن يحدد في وقت لاحق موعد انعقاد الجلسة القادمة للاستماع لرد المتهمين.
• وجهت للمتهم السادس :
مشاركته للمتهمين الأول والثالث والعشرين في التخطيط لعملية إرهابية تستهدف قتل الأجانب في دولة قطر.
التستر على شروع المتهم الرابع عشر باقتحام مقر شركة جنوب منفذ الجديدة وقتل من فيها.
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بمحاولته الخروج للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وذلك من خلال تسلله عبر الحدود إلى العراق مع المتهمين الأول والثالث والرابع عشر سيرا على الأقدام، محملين بالأسلحة وأجهزة اتصال وهاتف ثريا، وعندما تعذر استقبالهم في العراق عادوا إلى المملكة.
علمه أن المتهم الأول كان مستعدا لإطلاق النار على حرس الحدود فيما لو حاولوا القبض عليهم.
الخروج مع المتهمين الأول والحادي عشر قرب الحدود العراقية لأخذ الإحداثيات بواسطة جهاز تحديد المواقع لكي تساعدهم في الخروج للعراق واعتباره في المستقبل طريقا لتهريب الأشخاص والأموال للمقاتلين في العراق.
حيازته أربعة أسلحة رشاش كلاشنكوف بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن واحتفاظه بها في منزله وتسليمها للمتهم السادس عشر.
دعم وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية.
• فيما وجهت للمتهم السابع والعشرين :
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى سورية ودخول العراق للمشاركة في القتال القائم هناك.
المشاركة في حراسة المنزل الذي يقيم فيه مع مجموعة من الأشخاص الذين قدموا للعراق للمشاركة في القتال وتعلمه نظريا على كيفية استخدام السلاح الرشاش.
حرصه وطلبه المستمر من المقاتلين العراقيين المشاركة معهم في القتال القائم هناك.
• وجهت للمتهم الحادي والثلاثين :
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى سورية ودخول العراق والانضمام إلى جماعات مقاتلة هناك للقتال.
اتفاقه مع إحدى الجماعات المقاتلة في العراق على الرجوع للمملكة لتنفيذ مهمة تقديم الدعم المالي من المملكة للمقاتلين في العراق.
دعم وتمويل الجماعات في العراق عبر أحد الأشخاص.
تواصله المستمر عبر الهاتف بعد عودته للمملكة مع المقاتلين في العراق.
واصلت المحكمة الجزائية المتخصصة، في جلستها الخامسة أمس نظر القضية المرفوعة من الادعاء العام على 41 متهما، منهم 38 متهما سعوديا وقطري ويمني وأفغاني، بإنشاء خلية إرهابية لاستغلال أراضي المملكة في التخطيط والتجهيز لتنفيذ عمليات إرهابية ضد القوات الأمريكية في دولتي قطر والكويت.
وشملت التهم تمويل القتال الدائر في العراق وأفغانستان، والتجنيد لتنظيم القاعدة في العراق، ولتحديد وتهيئة معبر حدودي لتمرير المجندين والمقاتلين والأسلحة والأموال بين المملكة والعراق.
ومثل أمام المحكمة في الجلسة المتهم «6» والمتهم «27» والمتهم «31»، للاستماع إلى التهم التي وجهها الادعاء العام لهم.
وبدأت الجلسة بتلاوة المدعي العام للتهم الموجهة إلى المتهمين الثلاثة، ثم سلم المتهمين نسخة من لائحة الدعوى لتقديم ردهم كتابيا أو شفويا أو من خلال محام يقومون بتوكيله للدفاع عنهم أو تقديم طلبهم عبر المحكمة لوزارة العدل لتعيين محام لهم.
وذكر المتهم السادس والمتهم 27 للمحكمة رغبتهم في الدفاع عن أنفسهم وتقديم ردهم على الاتهامات مباشرة للمحكمة، في حين طلب المتهم 31 توكيل محام يختاره، ثم رفعت الجلسة على أن يحدد في وقت لاحق موعد انعقاد الجلسة القادمة للاستماع لرد المتهمين.
• وجهت للمتهم السادس :
مشاركته للمتهمين الأول والثالث والعشرين في التخطيط لعملية إرهابية تستهدف قتل الأجانب في دولة قطر.
التستر على شروع المتهم الرابع عشر باقتحام مقر شركة جنوب منفذ الجديدة وقتل من فيها.
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بمحاولته الخروج للعراق للمشاركة في القتال القائم هناك، وذلك من خلال تسلله عبر الحدود إلى العراق مع المتهمين الأول والثالث والرابع عشر سيرا على الأقدام، محملين بالأسلحة وأجهزة اتصال وهاتف ثريا، وعندما تعذر استقبالهم في العراق عادوا إلى المملكة.
علمه أن المتهم الأول كان مستعدا لإطلاق النار على حرس الحدود فيما لو حاولوا القبض عليهم.
الخروج مع المتهمين الأول والحادي عشر قرب الحدود العراقية لأخذ الإحداثيات بواسطة جهاز تحديد المواقع لكي تساعدهم في الخروج للعراق واعتباره في المستقبل طريقا لتهريب الأشخاص والأموال للمقاتلين في العراق.
حيازته أربعة أسلحة رشاش كلاشنكوف بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن واحتفاظه بها في منزله وتسليمها للمتهم السادس عشر.
دعم وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية.
• فيما وجهت للمتهم السابع والعشرين :
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى سورية ودخول العراق للمشاركة في القتال القائم هناك.
المشاركة في حراسة المنزل الذي يقيم فيه مع مجموعة من الأشخاص الذين قدموا للعراق للمشاركة في القتال وتعلمه نظريا على كيفية استخدام السلاح الرشاش.
حرصه وطلبه المستمر من المقاتلين العراقيين المشاركة معهم في القتال القائم هناك.
• وجهت للمتهم الحادي والثلاثين :
الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى سورية ودخول العراق والانضمام إلى جماعات مقاتلة هناك للقتال.
اتفاقه مع إحدى الجماعات المقاتلة في العراق على الرجوع للمملكة لتنفيذ مهمة تقديم الدعم المالي من المملكة للمقاتلين في العراق.
دعم وتمويل الجماعات في العراق عبر أحد الأشخاص.
تواصله المستمر عبر الهاتف بعد عودته للمملكة مع المقاتلين في العراق.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/128921.htm