26/10/2011
“تعليم عسير” يفتتح 12 مدرسة رياض أطفال في عدد من المحافظات
افتتحت الإدارة العامة للتربية والتعليم 12 مدرسة رياض الأطفال في عدد من محافظات المنطقة صرح بذلك المدير العامة للتربية والتعليم الأستاذ جلوي بن محمد آل كركمان الذي أكد أن الإدارة حرصت كل الحرص على افتتاح عدد من مدارس رياض الأطفال في المنطقة التي تزداد يوماً بعد يوم بالجيل الجديد وقال ” لما يمثله أطفالنا الذين هم عماد المستقبل وأمل هذا الوطن ولحاجة المنطقة لزيد من مدارس ريا ض الأطفال لذا عملنا منذ بداية الموسم الدراسي الجديد على إيجاد خطة عاجلة لافتتاح هذه المدارس ونعمل حاليا ً على إيجاد آلية جديدة ومققننه لإفتتاح مزيد من المدارس في الأعوام المقبلة التي تشهد بطيعة الحال زيادة في عدد الطلاب الذين يحتاجون مثل هذه المدارس “.
وأضاف”لا شك أن البذرة الأولى في حياة الإنسان تبدأ من رياض الأطفال وهذه المرحلة تعتبر من أهم فترات الحياة الإنسانية ،و أخطرها لذا كان الاهتمام بإنشاء مدارس للأطفال قبل سن المدرسة وقد سميت برياض الأطفال وهي مؤسسات تربوية تنموية لها دور هام في تنشئة الطفل وإكسابه فن الحياة باعتبار دورها هو امتداد لدور الأسرة، فالروضة توفر للطفل الرعاية لكل صورها وتحقق مطالب نموه وتشبع حاجاته وتتيح له فرص اللعب المتنوعة ليكتشف ذاته ويعرف قدراته ويعمل على تنميتها ويتشرب ثقافة مجتمعه، فيعيش سعيدا متوافقا مع ذاته ومجتمعه.”
افتتحت الإدارة العامة للتربية والتعليم 12 مدرسة رياض الأطفال في عدد من محافظات المنطقة صرح بذلك المدير العامة للتربية والتعليم الأستاذ جلوي بن محمد آل كركمان الذي أكد أن الإدارة حرصت كل الحرص على افتتاح عدد من مدارس رياض الأطفال في المنطقة التي تزداد يوماً بعد يوم بالجيل الجديد وقال ” لما يمثله أطفالنا الذين هم عماد المستقبل وأمل هذا الوطن ولحاجة المنطقة لزيد من مدارس ريا ض الأطفال لذا عملنا منذ بداية الموسم الدراسي الجديد على إيجاد خطة عاجلة لافتتاح هذه المدارس ونعمل حاليا ً على إيجاد آلية جديدة ومققننه لإفتتاح مزيد من المدارس في الأعوام المقبلة التي تشهد بطيعة الحال زيادة في عدد الطلاب الذين يحتاجون مثل هذه المدارس “.
وأضاف”لا شك أن البذرة الأولى في حياة الإنسان تبدأ من رياض الأطفال وهذه المرحلة تعتبر من أهم فترات الحياة الإنسانية ،و أخطرها لذا كان الاهتمام بإنشاء مدارس للأطفال قبل سن المدرسة وقد سميت برياض الأطفال وهي مؤسسات تربوية تنموية لها دور هام في تنشئة الطفل وإكسابه فن الحياة باعتبار دورها هو امتداد لدور الأسرة، فالروضة توفر للطفل الرعاية لكل صورها وتحقق مطالب نموه وتشبع حاجاته وتتيح له فرص اللعب المتنوعة ليكتشف ذاته ويعرف قدراته ويعمل على تنميتها ويتشرب ثقافة مجتمعه، فيعيش سعيدا متوافقا مع ذاته ومجتمعه.”
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/133251.htm