وذكرت مصادر لموقع “العربية نت” أن السيارة التي تعرضت للاعتداء كانت تقل الصحافيين المرافقين للرئيس الإيراني، فيما أكد موقع إلكتروني مقرب من رئيس البرلمان وقوع الهجوم.
وقال موقع “خبر أون لاين”: إن صوت الانفجار كان قوياً والدخان غطي المكان. كما أكد مصدر بمكتب أحمدي نجاد في وقت لاحق نبأ محاولة الهجوم على الرئيس، وإصابة البعض في الهجوم. وبعد الهجوم توجه الرئيس الإيراني لـ “إستاد القدس” حيث ألقى الخطاب كما كان مقرراً.