[JUSTIFY]
نجح فحص جيني جديد بتوقع معدّل بقاء مصابين بسرطان الرئة على قيد الحياة بعد خمس سنوات على خضوعهم للجراحة، بالإضافة إلى تحديد إذا كان المريض في حاجة لعلاج كيميائي بعد الجراحة أم لا.
وسرطان الرئة يعد المسبب الأول للوفاة من أمراض السرطان حول العالم، وثاني أكثر أنواع السرطان انتشاراً.
وعرض تقرير نُشر في مجلة “lancet” الطبية نتائج تجربتين إكلينيكيتين عن علم الوراثة الجزيئية لسرطان الرئة، أشار إلى نجاح فحص جيني جديد يتنبأ بنوع سرطان الرئة، الذي قد يعود للانتشار عند المريض بعد خضوعه للجراحة.
ويأمل الاختصاصيون أن يسهم هذا الاختبار بمساعدة الأطباء على تقرير ممن بين المصابين بمراحل أولية من سرطان الرئة يلزمه علاج كيميائي بعد الجراحة، ومن تكفيه جراحة فقط.
كما نجح الفحص الجيني الجديد في الدراستين بتوقع معدّل بقاء المريض على قيد الحياة بعد خمس سنوات على الجراحة, إن كان منخفضاً, متوسطاً, أو مرتفعاً.
[/JUSTIFY]