17/03/2012
بدء المرحلة الأولى لتنفيذ البنية التحتية في مشروع تطوير قصر خزام
أعلنت شركة تطوير قصر خزام العقارية عن إنهائها لكافة أعمال الهدم وإزالة الشوارع والأرصفة والإنارة والمباني القائمة في المرحلة الأولى من المشروع، تمهيداً للبدء بتنفيذ الأعمال الإنشائية لتطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى، وهو ما يعادل 12% من إجمالي المساحة الكلية للمشروع البالغة أكثر من 4 كيلو مترات مربعة، تتوزع على خمس مناطق رئيسة هي: منطقة خزام التي ستحتضن مقر إدارة الشركة المطورة والمقر الدائم الجديد لمنظمة التعاون الإسلامي، ومنطقة البلد، والسبيل، وقصر خزام، والنزلة.
وكشف الرئيس التنفيذي المكلّف للشركة عمرو العمرو عن اتخاذ الإجراءات والاستعدادات اللازمة لتسريع وتيرة العمل في المرحلة الأولى، والبدء بتهيئتها لأعمال التطوير من خلال إنجاز البنية التحتية وتأهيل مساحات الأراضي المخصصة لعملية التطوير الحضري، والتي تشكّل نسبة 18% من أراضي المخطط العام للمشروع المخصصة لعمليات التطوير والمقدّرة بأكثر من 1,873,774 مترا مربعة، والتي تمثل بدورها 45.38% من مساحة المشروع.
وأوضح أن أعمال الهدم والإزالة في المرحلة الأولى والتي استمرت على مدار الأشهر الماضية، اشتملت على إزالة كافة المباني القديمة والأرصفة والشوارع وأعمدة الإنارة، لافتاً إلى أن الشوارع والطرقات التي سيتم إنشاؤها في هذه المرحلة تصل مساحتها إلى 181,365 مترا مربعا، وهو ما يعادل نسبة 13.5% من إجمالي الشوارع والطرق الجديدة والتي ستستحدث في كامل المشروع.
واستطرد أن أهمية هذه المرحلة الأولى تكمن في كون المنطقة تشرف على ثلاثة شوارع حيوية في مدينة جدّة وهي طريق الملك خالد وطريق مكة المكرمة وطريق قصر خزام، والتي تعد شرايين رئيسة لحركة النقل والتنقل في مدينة جدّة بأسرها، في الوقت الذي تعتزم فيه الشركة تدشين منفذ حيوي آخر هو «طريق الملك فيصل» الذي سيخترق امتداد المخطط العام للمشروع ليربط المواقع التاريخية والتراثية للمنطقة، مدعوماً بمسارٍ عصري للمشاة تتخلله أنشطة تقليدية وثقافية وتجارية، ضمن شبكة طرق متكاملة.
وأكد العمرو أن الشركة تعي تماماً المسؤولية الوطنية الملقاة على كاهلها في تنفيذ هذا المشروع التطويري العملاق، وتشدد على التزامها التام للمضي بتنفيذ المشروع وفقاً للجدول الزمني المحدد رغم جملة التحديات التي تواجهها.
أعلنت شركة تطوير قصر خزام العقارية عن إنهائها لكافة أعمال الهدم وإزالة الشوارع والأرصفة والإنارة والمباني القائمة في المرحلة الأولى من المشروع، تمهيداً للبدء بتنفيذ الأعمال الإنشائية لتطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى، وهو ما يعادل 12% من إجمالي المساحة الكلية للمشروع البالغة أكثر من 4 كيلو مترات مربعة، تتوزع على خمس مناطق رئيسة هي: منطقة خزام التي ستحتضن مقر إدارة الشركة المطورة والمقر الدائم الجديد لمنظمة التعاون الإسلامي، ومنطقة البلد، والسبيل، وقصر خزام، والنزلة.
وكشف الرئيس التنفيذي المكلّف للشركة عمرو العمرو عن اتخاذ الإجراءات والاستعدادات اللازمة لتسريع وتيرة العمل في المرحلة الأولى، والبدء بتهيئتها لأعمال التطوير من خلال إنجاز البنية التحتية وتأهيل مساحات الأراضي المخصصة لعملية التطوير الحضري، والتي تشكّل نسبة 18% من أراضي المخطط العام للمشروع المخصصة لعمليات التطوير والمقدّرة بأكثر من 1,873,774 مترا مربعة، والتي تمثل بدورها 45.38% من مساحة المشروع.
وأوضح أن أعمال الهدم والإزالة في المرحلة الأولى والتي استمرت على مدار الأشهر الماضية، اشتملت على إزالة كافة المباني القديمة والأرصفة والشوارع وأعمدة الإنارة، لافتاً إلى أن الشوارع والطرقات التي سيتم إنشاؤها في هذه المرحلة تصل مساحتها إلى 181,365 مترا مربعا، وهو ما يعادل نسبة 13.5% من إجمالي الشوارع والطرق الجديدة والتي ستستحدث في كامل المشروع.
واستطرد أن أهمية هذه المرحلة الأولى تكمن في كون المنطقة تشرف على ثلاثة شوارع حيوية في مدينة جدّة وهي طريق الملك خالد وطريق مكة المكرمة وطريق قصر خزام، والتي تعد شرايين رئيسة لحركة النقل والتنقل في مدينة جدّة بأسرها، في الوقت الذي تعتزم فيه الشركة تدشين منفذ حيوي آخر هو «طريق الملك فيصل» الذي سيخترق امتداد المخطط العام للمشروع ليربط المواقع التاريخية والتراثية للمنطقة، مدعوماً بمسارٍ عصري للمشاة تتخلله أنشطة تقليدية وثقافية وتجارية، ضمن شبكة طرق متكاملة.
وأكد العمرو أن الشركة تعي تماماً المسؤولية الوطنية الملقاة على كاهلها في تنفيذ هذا المشروع التطويري العملاق، وتشدد على التزامها التام للمضي بتنفيذ المشروع وفقاً للجدول الزمني المحدد رغم جملة التحديات التي تواجهها.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/183751.htm