20/08/2010
الاستعانة بأجهزة عالمية جديدة لتحسين توقعات الأرصاد العام المقبل
كشف صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة رئيس مجلس البيئة عن قرب الانتهاء من مسودة الاستيراتجية الوطنية للتوعية البيئية. وأكد سعي الرئاسة للتطوير وتحسين الوضع البيئى من خلال المشروعات الكثيرة للصيانة وتحسين التوقعات، وذلك بجلب الأجهزة العالمية الجديدة فى السنة القادمة، مفيداً بأن الرئاسة العامة للأرصاد ستنتقل العام المقبل لمقرها الجديد.
جاء ذلك خلال الاجتماع الثالث لمجلس البيئة مساء أمس الأول بمقر الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بمحافظة جدة. وأضاف سموه: إننا نشعر بالتفاؤل الكبير في وضع وصياغة “الاستراتيجية الوطنية الشاملة للبيئة” في رؤية علمية شاملة بعيدة المدى تجمع بين الهيكلة والتنظيم وبين التخطيط وآليات العمل لدعم التشريع البيئي في المملكة. وحث سموه الجميع على التكاتف بحيث لا تتوقف الجهود عند حدود التوقعات والاقتراحات ووضع السياسات والخطط بل تكامل الجهود في تنفيذ البرامج المرتبطة بوسائل الرصد والمتابعة والتقويم والمراجعة الدقيقة للعمل البيئي الوطني، التي ستعمل اللجان والفرق الفنية على تحقيقها ضمن الاختصاصات المنوطة بالمجلس.
وألقى الأمين العام المكلف للمجلس صالح بن محمد الشهري كلمة بيّن فيها أن المجلس استعرض مجمل القضايا والتطورات البيئية على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، وتناول باستفاضة موضوعات أجندته وناقش الخطط المستقبلية وتفعيل أمانة المجلس بما يتناسب مع التطلعات المستقبلية.
كشف صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة رئيس مجلس البيئة عن قرب الانتهاء من مسودة الاستيراتجية الوطنية للتوعية البيئية. وأكد سعي الرئاسة للتطوير وتحسين الوضع البيئى من خلال المشروعات الكثيرة للصيانة وتحسين التوقعات، وذلك بجلب الأجهزة العالمية الجديدة فى السنة القادمة، مفيداً بأن الرئاسة العامة للأرصاد ستنتقل العام المقبل لمقرها الجديد.
جاء ذلك خلال الاجتماع الثالث لمجلس البيئة مساء أمس الأول بمقر الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بمحافظة جدة. وأضاف سموه: إننا نشعر بالتفاؤل الكبير في وضع وصياغة “الاستراتيجية الوطنية الشاملة للبيئة” في رؤية علمية شاملة بعيدة المدى تجمع بين الهيكلة والتنظيم وبين التخطيط وآليات العمل لدعم التشريع البيئي في المملكة. وحث سموه الجميع على التكاتف بحيث لا تتوقف الجهود عند حدود التوقعات والاقتراحات ووضع السياسات والخطط بل تكامل الجهود في تنفيذ البرامج المرتبطة بوسائل الرصد والمتابعة والتقويم والمراجعة الدقيقة للعمل البيئي الوطني، التي ستعمل اللجان والفرق الفنية على تحقيقها ضمن الاختصاصات المنوطة بالمجلس.
وألقى الأمين العام المكلف للمجلس صالح بن محمد الشهري كلمة بيّن فيها أن المجلس استعرض مجمل القضايا والتطورات البيئية على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، وتناول باستفاضة موضوعات أجندته وناقش الخطط المستقبلية وتفعيل أمانة المجلس بما يتناسب مع التطلعات المستقبلية.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/19391.htm