• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

أمير تبوك يطلع على برامج وأنشطة جمعية الأمير فهد بن سلطان الخيرية الاجتماعية
أمير تبوك يطلع على برامج وأنشطة جمعية الأمير فهد بن سلطان الخيرية الاجتماعية
351 0

جراحة ناجحة بمركز القلب بعرعر لمصاب بجرح نافذ في القلب
جراحة ناجحة بمركز القلب بعرعر لمصاب بجرح نافذ في القلب
295 0

“صحة الرياض” تنُفذ 3015 جولة رقابية  للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية
“صحة الرياض” تنُفذ 3015 جولة رقابية  للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية
330 0

أكثر من 4000 مستفيد من خدمات قسم المناظير بمجمع الملك فيصل بالطائف
أكثر من 4000 مستفيد من خدمات قسم المناظير بمجمع الملك فيصل بالطائف
330 0

أمير منطقة تبوك يرأس اجتماع مجلس المنطقة غداً
أمير منطقة تبوك يرأس اجتماع مجلس المنطقة غداً
351 0

دولية > اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين …
27/09/2010  

اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين …

+ = -
0 2171
 

نشرت وسائل اعلام أمريكية نص رسالة بعث بها جندي أمريكي لزوجته يصف فيها اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، كما يصف فيها –بكل تعجب- اللحظة التي سبقت تنفيذ حكم الاعدام في الرئيس صدام، حيث يؤكد هذا الجندي الأمريكي أن صدام كان متماسكاً بدرجة أقرب الى المعجزة، وكان “مبتسماً من على منصة الموت”.

ويقول هذا الجندي الأمريكي الذي كان واحداً من بين قلائل شاهدوا اعدام الرئيس صدام، انه –أي صدام – ابتسم بعد أن نطق بالشهادة قبيل اعدامه، وظل مبتسماً حتى فارق الحياة، مشيراً الى أن “صدام وقف وكأنه يشاهد شيئاً ما بعث السرور في قلبه، ولذلك ردد لفظ الشهادة أكثر من مرة حتى فارق الحياة”.

وفيما يلي مقتطفات من رسالة الجندي الأمريكي:

(صدقيني إنني أعتقد أن الرئيس صدام رجل يستحق الاحترام..
لقد فُتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش ووقف قائد المجموعة التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف ثم أخبر الرئيس صدام أنه سيعدم خلال ساعة لم يكن هذا الرجل مرتبكاً..

وقد طلب تناول وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل وهو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته..

وبعد تناوله وجبة الطعام دعي لاستخدام الحمام حتى لا يتبول أثناء عملية الإعدام ويشكل المشهد حرجاً ، فرفض صدام ذلك.
وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذي كان هدية من زوجته وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة.

في الساعة الثانية و 45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب منصة الإعدام..
وفي الساعة الثانية و50 دقيقة أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا..

في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة
بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه ، صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر كان خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصابات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين..

لقد كدتُ أن أخرج جرياً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعارالمسلمين (لاإله إلا الله محمد رسول الله).. لقد قلتُ لنفسي يبدو أن المكان مليئ بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج طبيعي..فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليلة..
ولولا أن العراقيين سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات..
ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟
لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم..

أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه..ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات..أؤكد لكِ لقد كان ينظر إلى شيء ما!!
إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة مباشرة ولا يشعرون بألم الموت..
ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار (ونحن في نظرهم كفارا)، وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه!!).

<<<< متابعات [/SIZE][/B]

دولية
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/26901.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 1

1 ping

    1. 1

      27/09/2010 في 7:14 م[3] رابط التعليق

      لله دره رحمه الله

      (0)

      الرد

      (0)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2022 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس