28/01/2011
أوبك: لا نقص في الإمدادات والسعودية لم تزيد الإنتاج
أكد مسؤولون كبار في أوبك مجددا أن نقص المعروض ليس السبب وراء ارتفاع أسعار النفط إلى ما يقترب من 100 دولار للبرميل ونفى الأمين العام لأوبك تقريرا عن أن المملكة العربية السعودية تضخ المزيد من النفط.
وفي تعليقات من المرجح أن تعزز التوقعات بأن المنظمة لا ترغب في رفع الإنتاج في الوقت الحالي قال عبد الله البدري الأمين العام لأوبك أنه “متأكد بنسبة 100 في المئة من انه لا يوجد نقص في سوق النفط” فيما صرح وزير النفط الإماراتي بان “السوق بها ما يكفي من الإمدادات”، وأضاف البدري أن الفارق السعري الذي يقترب من مستواه القياسي بين العقود الآجلة للخام الأمريكي وخام القياس الأوروبي مزيج برنت يبرهن على أن العقود الآجلة أصبحت “غير متصلة” بالوضع في السوق الفعلية وألقى وزير النفط الإماراتي محمد الهاملي باللوم في ارتفاع الأسعار على برودة الطقس وموجة شراء من جانب التجار.
كما أثار المسؤولون من جديد نقاشا حول مستويات الإنتاج من السعودية أكبر مصدر للخام في العالم وهي واحدة من الأعضاء القلائل الذين يتمتعون بالقدرة على ضخ المزيد من النفط بسرعة، والمسألة أكثر من كونها عملية إحصائية إذ يتطلع التجار بحذر إلى أي مؤشر على تدخل أوبك لوقف الارتفاع في الأسعار، حيث ذكرت وكالة الطاقة الدولية الأسبوع الماضي أن السعودية تضخ المزيد من النفط ليدافع رئيس الوكالة عن التقرير الذي خالف تأكيدات زبائن السعودية والمحللين المستقلين بأنه لم تحدث أي زيادة في الإمدادات.
أكد مسؤولون كبار في أوبك مجددا أن نقص المعروض ليس السبب وراء ارتفاع أسعار النفط إلى ما يقترب من 100 دولار للبرميل ونفى الأمين العام لأوبك تقريرا عن أن المملكة العربية السعودية تضخ المزيد من النفط.
وفي تعليقات من المرجح أن تعزز التوقعات بأن المنظمة لا ترغب في رفع الإنتاج في الوقت الحالي قال عبد الله البدري الأمين العام لأوبك أنه “متأكد بنسبة 100 في المئة من انه لا يوجد نقص في سوق النفط” فيما صرح وزير النفط الإماراتي بان “السوق بها ما يكفي من الإمدادات”، وأضاف البدري أن الفارق السعري الذي يقترب من مستواه القياسي بين العقود الآجلة للخام الأمريكي وخام القياس الأوروبي مزيج برنت يبرهن على أن العقود الآجلة أصبحت “غير متصلة” بالوضع في السوق الفعلية وألقى وزير النفط الإماراتي محمد الهاملي باللوم في ارتفاع الأسعار على برودة الطقس وموجة شراء من جانب التجار.
كما أثار المسؤولون من جديد نقاشا حول مستويات الإنتاج من السعودية أكبر مصدر للخام في العالم وهي واحدة من الأعضاء القلائل الذين يتمتعون بالقدرة على ضخ المزيد من النفط بسرعة، والمسألة أكثر من كونها عملية إحصائية إذ يتطلع التجار بحذر إلى أي مؤشر على تدخل أوبك لوقف الارتفاع في الأسعار، حيث ذكرت وكالة الطاقة الدولية الأسبوع الماضي أن السعودية تضخ المزيد من النفط ليدافع رئيس الوكالة عن التقرير الذي خالف تأكيدات زبائن السعودية والمحللين المستقلين بأنه لم تحدث أي زيادة في الإمدادات.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/52171.htm