وأضاف د.الطياش في اتصال هاتفي مع جريدة الرياض إن البحث شمل سجلات جميع منسوبات الوزارة بدءاً بالمعلمات اللواتي لايزلن على رأس العمل وأولئك اللاتي تركن العمل لظروف مختلفة وحتى المتقاعدات, ولم يتم العثور على أي اسم لها.
وكانت المعلومات المتناقلة عندما تم القبض على هيلة القصير تفيد أنها سيدة اربعينية وتعمل في حقل التعليم.