• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

جامعة #جازان تختتم قافلة طب الأسنان الثالثة
جامعة #جازان تختتم قافلة طب الأسنان الثالثة
190 0

صرف أكثر من 97 ألف وصفة طبية عبر خدمة ” وصفتي ” بـ #صحة_جازان
صرف أكثر من 97 ألف وصفة طبية عبر خدمة ” وصفتي ” بـ #صحة_جازان
169 0

إجراء 286 عملية ناجحة في مستشفيات #صحة_الباحة
إجراء 286 عملية ناجحة في مستشفيات #صحة_الباحة
176 0

أكثر من 124 الف مستفيد من خدمات مستشفى أحد بـ #المدينة_المنورة
أكثر من 124 الف مستفيد من خدمات مستشفى أحد بـ #المدينة_المنورة
211 0

تنفيذ أكثر من 16 ألف زيارة منزلية للمرضى في #الأحساء
تنفيذ أكثر من 16 ألف زيارة منزلية للمرضى في #الأحساء
197 0

دولية > العقوبات الجديدة كالمنديل المتسخ لا يصلح الا للرمي في سلة النفايات
20/06/2010  

العقوبات الجديدة كالمنديل المتسخ لا يصلح الا للرمي في سلة النفايات

+ = -
0 1149
 

[B][SIZE=4]
وصف الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد العقوبات الجديدة التي فرضتها الامم المتحدة على بلاده بأنها “كالمنديل المتسخ، لا تصلح الا للرمي في سلة النفايات.”

وكان مجلس الامن التابع للمنظمة الدولية قد صوت يوم الاربعاء لصالح قرار جديد يفرض جولة رابعة من العقوبات على ايران لامتناعها عن التخلي عن برنامجها الخاص بتخصيب اليورانيوم.

وتشمل العقوبات الجديدة قيودا مالية اكثر شدة وحظر موسع على استيراد الاسلحة، الا انها لم تكن بالشدة التي كانت تطالب بها الولايات المتحدة.

من جانبها، تنفي ايران السعي لانتاج اسلحة نووية، وتصر على ان برنامجها النووي مخصص للاغراض السلمية.

وقال الرئيس الامريكي باراك اوباما عقب صدور القرار الجديد إن العقوبات تبعث برسالة لا لبس فيها حول تصميم المجتمع الدولي على منع انتشار الاسلحة النووية.

جولة عقوبات رابعة
وكان مجلس الامن قد صدق في جلسة عقدها الاربعاء في مقر المنظمة الدولية بنيويورك على القرار 1929 القاضي بفرض عقوبات جديدة على ايران حيث صوت لصالح القرار 12 من اعضاء المجلس بينما عارضه عضوان وامتنع عضو واحد – المندوب اللبناني – عن التصويت.

وقد صوتت كل من البرازيل وتركيا ضد القرار قائلتين إن العقوبات ستأتي بنتيجة معاكسة وستقوض جهود التوصل الى حل دبلوماسي لازمة الملف النووي الايراني.

ونقلت وكالة انباء الطلبة الايرانية الرسمية عن الرئيس احمدي نجاد قوله بعد ان صدق المجلس على القرار قوله: “ارسلت الى واحدة من القوى الدولية رسالة مفادها إن القرارات التي تصدرونها تشبه المنديل المتسخ الذي ينبغي رميه في سلة النفايات. فهذه العقوبات لا يمكنها ايذاء الايرانيين.”

الا ان محرر شؤون الشرق الاوسط في بي بي سي جيريمي بوين يقول إن اهم ما في القرار الجديد هو وضعه لاساس قانوني يحد من المواد التي ستتمكن ايران من استيرادها لمنفعة برنامجها النووي.

كما تحظر العقوبات الجديدة على ايران شراء الاسلحة الثقيلة كطائرات الهليكوبتر المقاتلة والصواريخ.

ويشدد نظام العقوبات الجديد كذلك الاجراءات الخاصة بالتعاملات المالية مع المصارف الايرانية، ويضاعف عدد الشركات والاشخاص الايرانيين المشمولين باجراءات تجميد الاصول وحظر السفر.

الا ان مجلس الامن لم يتمكن من تمرير القرار الجديد دون تخفيف المقترحات الاصلية في مفاوضات جرت مع روسيا والصين يوم الثلاثاء. وكانت كل من موسكو وبكين تعارضان فرض عقوبات مؤلمة على طهران، وكان ثمن الحصول على دعمهما للقرار ان خففت المقترحات الاصلية التي كانت تطالب بها الدول الغربية.

وفي نهاية المطاف، لم يتضمن القرار الجديد عقوبات اقتصادية مؤلمة ولا حظرا لصادرات النفط الايراني.

“تأثير ضعيف”
وجاء التصويت على القرار الجديد بعد مرور 18 شهرا تقريبا على الوعد الذي قطعه الرئيس اوباما باعتماد استراتيجية جديدة ازاء ايران عند توليه منصبه.

وقال الرئيس الامريكي إن العقوبات الجديدة “لن توصد الباب في وجه الجهود الدبلوماسية” وحث ايران على “اختيار طريق مختلف وافضل.”

اما المندوب الصيني زانغ ييسوي فقال إن العقوبات التي صدق عليها مجلس الامن تهدف الى منع انتشار الاسلحة النووية، ولن تؤذي “الحياة الطبيعية للشعب الايراني.”

الا ان تركيا والبرازيل عبرتا عن معارضتهما للعقوبات الجديدة، واصرتا على ان ايران قدمت تنازلات من خلال اتفاق التبادل النووي الذي توسطتا في التوصل اليه والذي تعتبرانه اساسا لمفاوضات قد تفضي الى حل الازمة.

وقالت المندوبة البرازيلية لدى الامم المتحدة ماريا لويزا ريبيرو فيوتي إن “العقوبات ستؤدي الى زيادة معاناة الشعب الايراني وستكون في صالح الدوائر من الطرفين التي لا ترغب للحوار ان يتوفق.”

وتعتبر معارضة تركيا والبرازيل اقوى معارضة تشهدها قرارات فرض العقوبات على ايران في جولاتها الاربع، وقد اضعفت هذه المعارضة الجهود الامريكية الهادفة الى بناء توافق دولي يعزل ايران.

ويقول مراسل الشؤون الدولية في بي بي سي بول رينولدز إنه من غير المرجح ان تؤثر الجولة الجديدة من العقوبات على السياسة الايرانية بدرجة اكبر مما اثرت فيها الجولات الثلاث السابقة. فقد تحاشت العقوبات الجديدة التعرض لمصالح ايران الاقتصادية الحيوية، كما ان ايران قد اعدت فعلا السبل الكفيلة بالتملص من معظم الاجراءات التي تضمنها قرار العقوبات الجديد.

[/SIZE][/B]

دولية
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/6151.htm

ترانا بريس
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2021 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس