الرأي - سويلم مذكر - الرياض
استقبل معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م زواره صباح الخميس في تمام العاشرة صباحاً وحتى العاشرة ليلاً. وسط تنظيم واستعدادات عالية أعدتها إدارة المعرض.
وفيما افتتح الدكتورعادل الطريفي وزير الثقافة والإعلام مساء قبل أمس الأربعاء فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – خلال الفترة من 9-19 مارس الجاري.. حاملاً شعار المعرض (الكتاب.. ذاكرة لا تشيخ) ومستضيفاً اليونان بوصفها الدولة ضيف الشرف، ومكرماً المسرحيين والفائزين بجائزة الوزارة للكتاب.
من جهتها أشرعت دور النشر والجهات المشاركة أجنحتها لعرض مضامينها للزوار بأكثر من مليون و200 ألف عنوان تعرضها نحو500 دار للنشر.
واستحوذت المعارض الفنية المصاحبة للمعرض؛ (عدسة الحزم، وريشة الحزم، والرياض القديم) على اهتمام الزوار لتستأثر بعدسات كاميراتهم و(سلفياتهم) وقصصهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولقيت خطة إدارة الحشود الجديدة التي وفرتها إدارة المعرض هذا العام إقبالاً واستعمالاً واسعاً من الزوار عبر المواقف الإضافية البديلة التي تتسع لأكثر من 3500 موقف يتم التوصيل من خلالها بواسطة أكثر من 50 باص بسعة 50 راكباً.. تنقل الزوار مجاناً عبر رحلات نقل ترددي منضبطة بخط سير ثابت ومحطات إركاب وإنزال متعددة ومهيئة تم الإعلان عنها سابقا.
وشهدت منصة توقيع الكتب التي زينت المكان وسط الصالة رقم خمسة إقبالاً واسعاً بعد أن ظهرت بحلّة جديدة ومميزة أخذت من هوية قصر المربع التاريخي تصميماً لها. فيما توافد الزوار لطلب التوقيعات.
وساهمت تطبيقات المعرض على منصات التواصل الاجتماعي والأنظمة الإلكترونية المتعددة في توفير المعلومة السريعة للزائر من حيث الاستعلام عن أوقات الزيارة والاستفسار عن الكتب أو المؤلفين ونحوها.
وحظيت فعاليات اليوم الأول الثقافية التي انطلقت في الساعة الخامسة مساءً بعدد وافر من الحضور والزوار، كما شهدت العديد من مداخلات ومشاراكات الزوار.
يذكر أن الفعاليات اليوم الأول استهلت بعرض أفلام وثائقية قصيرة تحت عنوان (تعرف على اليونان) والتي أعدتها وزارة الثقافة اليونانية الدولة ضيف الشرف، بالإضافة ندوة كان عنوانها (الثقافاتان اليونانية والعربية؛ أسئلة في التأثر والتأثير)، بالإضافة إلى أمسية شعرية نظمتها اللجنة الثقافية بالتعاون مع الموسوعة العالمية للشعر العربي (أدب) أحياها عدد من الشعراء العرب.
من جهتها أشرعت دور النشر والجهات المشاركة أجنحتها لعرض مضامينها للزوار بأكثر من مليون و200 ألف عنوان تعرضها نحو500 دار للنشر.
واستحوذت المعارض الفنية المصاحبة للمعرض؛ (عدسة الحزم، وريشة الحزم، والرياض القديم) على اهتمام الزوار لتستأثر بعدسات كاميراتهم و(سلفياتهم) وقصصهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولقيت خطة إدارة الحشود الجديدة التي وفرتها إدارة المعرض هذا العام إقبالاً واستعمالاً واسعاً من الزوار عبر المواقف الإضافية البديلة التي تتسع لأكثر من 3500 موقف يتم التوصيل من خلالها بواسطة أكثر من 50 باص بسعة 50 راكباً.. تنقل الزوار مجاناً عبر رحلات نقل ترددي منضبطة بخط سير ثابت ومحطات إركاب وإنزال متعددة ومهيئة تم الإعلان عنها سابقا.
وشهدت منصة توقيع الكتب التي زينت المكان وسط الصالة رقم خمسة إقبالاً واسعاً بعد أن ظهرت بحلّة جديدة ومميزة أخذت من هوية قصر المربع التاريخي تصميماً لها. فيما توافد الزوار لطلب التوقيعات.
وساهمت تطبيقات المعرض على منصات التواصل الاجتماعي والأنظمة الإلكترونية المتعددة في توفير المعلومة السريعة للزائر من حيث الاستعلام عن أوقات الزيارة والاستفسار عن الكتب أو المؤلفين ونحوها.
وحظيت فعاليات اليوم الأول الثقافية التي انطلقت في الساعة الخامسة مساءً بعدد وافر من الحضور والزوار، كما شهدت العديد من مداخلات ومشاراكات الزوار.
يذكر أن الفعاليات اليوم الأول استهلت بعرض أفلام وثائقية قصيرة تحت عنوان (تعرف على اليونان) والتي أعدتها وزارة الثقافة اليونانية الدولة ضيف الشرف، بالإضافة ندوة كان عنوانها (الثقافاتان اليونانية والعربية؛ أسئلة في التأثر والتأثير)، بالإضافة إلى أمسية شعرية نظمتها اللجنة الثقافية بالتعاون مع الموسوعة العالمية للشعر العربي (أدب) أحياها عدد من الشعراء العرب.