
العمل التطوعي سموٌ ورقيٌ وتربيةٌ وأدبٌ وتهذيبٌ وسعادةٌ ، لا تنتظر أن يأتي لك من يعرض العمل عليك بادر أنت وأنتِ وأبحثا عنه ، فهو خير وسعادة وأجر من الله كما أن الفرح والسعادة من الذات تنبع من مساعدة الآخرين والعمل على قضاء حوائجهم بسرية تامة لا يعلم بها إلا الله دون أن يطلبوا ودون أن تتلقى أي مقابل .
ما أجمل الابتسامة التي تفرح بها أخاً أو أختاً لك كما أنها استغلال للوقت بفائدة واكتساب خبرات واحتكاك مع مختلف طبقات المجتمع وأجر من الله ، هي باختصار سعادة تدخلها لشخص وزرع بسمة وفرحة وتفاؤل وثقة بالنفس .
محمـد أحمد قرهم الزهراني
*قائد فريق ( التعليم بالترفيه )
التعليقات 1
1 ping
الاعلامية غيداءالقحطاني
19/12/2021 في 4:51 م[3] رابط التعليق
فعلا كلام بالصميم وقبل ان يكون العمل التطوعي اجر لله فهو قمة السعادة وروح تنادي بالخير وتسمو وتسعى انشر الحب الاسمى اللي لايضاهيه شئ من ادخال البهجة السرور والفرح لقلوب الاخرين سعدنا بكم دائما وانتم قدوة للكثير والله يوفقكم دوم