
الشاعر الدكتور مهدي بن محمد الحكمي هو أستاذ الحديث المشارك في جامعة جازان، والأمين العام لأوقاف الجامعة.
ولد الشيخ الأديب والشاعر الدكتور مهدي بن محمد الحكمي في قرية الأساملة التابعة لمحافظة أبي عريش وذلك عام ١٣٧٨هـ.
وهو حفيد أسرة علمية مشهورة، فجده كان قاضيًا في زمن حكم الأدارسة في المنطقة.
وهو شاعر ومنشد وأديب وخطيب وداعية، أكمل تعليمه النظامي بجميع مراحله في مدارس المحافظة.
والتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع الجنوب، كلية الشريعة وأصول الدين، وحصل على البكالوريوس عام ١٤٠١هـ.
كما حصل على درجة الماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض كلية أصول الدين قسم السنة وعلومها عام ١٤٠٩هـ، ثم أنهى مرحلة الدكتوراه من نفس الجامعة وذلك عام ١٤١٧هـ.
مسيرته العلمية والعملية:
١- معيد في كلية الشريعة وأصول الدين في الجنوب عام ١٤٠١هـ.
٢- محاضر في كلية المعلمين في جازان فور الانتقال إليها عام ١٤١٢هـ.
٣- أستاذ مساعد في كلية المعلمين في جازان قسم الدراسات الإسلامية ١٤١٨هـ.
٤- عين وكيلاً لكلية الشريعة وأصول الدين في الجنوب.
٥- عُين وكيلاً لكلية المعلمين في جازان للشؤون الإدارية والمالية.
٦- وكيلاً لكلية المعلمين في جازان لشؤون الطلاب.
٧- عُين رئيسًا لقسم الدراسات الإسلامية وقسم الدراسات القرآنية في كلية المعلمين في جازان.
٨- أستاذ الحديث المشارك في جامعة جازان والأمين العام لأوقاف الجامعة.
٩- عُين مديرًا لمكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في جازان.
مشاركاته ونشاطاته العلمية والثقافية:
– له مشاركات في التلفزيون السعودي وكتابات في بعض الصحف المحلية.
– إمام وخطيب لمصلى العيد في محافظة أبي عريش.
– اختير ضمن وفد منطقة جازان لحضور مهرجان الجنادرية السابع عشر عام ١٤٢٢هـ.
– شارك ببحث ألقاه في مؤتمر التجديد في الفكر الإسلامي الذي أقامته جامعة اليرموك في مدينة إربد في الأردن عام ١٤٢٢هـ.
– مثَّل الندوة العالمية للشباب الإسلامي في حضور حفل جائزة رئيس دولة جيبوتي لمسابقة حفظ القرآن الكريم عام ١٤٢٠هـ.
– شارك في دورة للقضاة في دولة جيبوتي بمحاضرات تأهيلية.
– له محاضرات ودروس علمية في محافظات منطقة جازان وفي بعض مناطق المملكة.
– له مشاركات في ندوات علمية يدعى إليها من بعض الجهات الحكومية في المنطقة.
– عضو مجلس منطقة جازان.