03/07/2010
سعوديان يبيعان حصتهما في قناة “الشباب” لأنها أصبحت “مصرية”.
نفى الداعية محمد بقنة الشهراني أن يكون له حاليا نصيب في قناة الشباب وذلك بعد أن باع وشريكه حصتهما البالغة 50٪ من أسهم القناة.
وقال بقنة : “بعناها إلى رجل أعمال مصري وذلك بتاريخ
7 /3 /2010 وهذا موثق بعقد بيع مسجل في الشهر العقاري بالمهندسين في القاهرة”. وأضاف “تنازلنا عن الأنصبة أيضا وهذا موثق في هيئة الاستثمار المصرية”.
وعن سبب بيعهما نصيبهما في القناة أكد بقنة أن السبب يعود إلى “تغير منهجية القناة وتحولها إلى قناة مصرية بحتة تعرض صور النساء بشعورهن وهذا ما يخالف سياستنا وتوجهاتنا”. وأوضح “القناة كانت دينية دعوية ومن ثم تحولت إلى قناة عامة لا تخلو من الخير ولا يخلو أعضاء مجلس إدارتها إن شاء الله من الخير, ولكن الإشكال حدث عندما تغير منهج القناة مما اضطرنا إلى بيع نصيبنا إلى رجل أعمال مصري”.
وعن شكوى الإعلامي ناصر عبدالحفيظ ضد القناة قال بقنة “كل ما عرفته عن هذا الرجل النزاهة والأخلاق العالية ولكن يمكن أنه لا يعلم أن الشركاء السعوديين في القناة قد باعوا نصيبهم فيها”. وأضاف “يمكن أن يشهد الموظفون في القناة الذين يربو عددهم عن 115 موظفا أننا عندما كنا في القناة, لم نكن نتأخر عن تسديد أي مستحقات لأي موظف”.
وكشف بقنة أن أسهم الشركاء السعوديين في القناة تقدر بأكثر من 7 مليون ريال, وبعد عملية البيع لم يستلموا حقوقهم إلى الآن بسبب تعقيدات انعقاد الجمعية العمومية مع أعضاء مجلس إدارة القناة الآخرين وغيرها من الأمور الروتينية في هيئة الاستثمار المصرية.
يأتي ذلك على خلفية المحضر الذي حرره الإعلامي ناصر عبدالحفيظ في قسم شرطة السادس من أكتوبر ضد القناة يتهمها بالتقاعس عن صرف مستحقاته وذكر فيه أن محمد بقنة هو مالك القناة.
وكان الإعلامي المصري قد ذكر في شكواه ضد قناة الشباب أن إدارة القناة تماطله في صرف مستحقاته عن 34 حلقة تلفزيونية كان قدمها في برنامج “صورة- خبر- عنوان” والذي يرأس تحريره مؤمن رضا.
نفى الداعية محمد بقنة الشهراني أن يكون له حاليا نصيب في قناة الشباب وذلك بعد أن باع وشريكه حصتهما البالغة 50٪ من أسهم القناة.
وقال بقنة : “بعناها إلى رجل أعمال مصري وذلك بتاريخ
7 /3 /2010 وهذا موثق بعقد بيع مسجل في الشهر العقاري بالمهندسين في القاهرة”. وأضاف “تنازلنا عن الأنصبة أيضا وهذا موثق في هيئة الاستثمار المصرية”.
وعن سبب بيعهما نصيبهما في القناة أكد بقنة أن السبب يعود إلى “تغير منهجية القناة وتحولها إلى قناة مصرية بحتة تعرض صور النساء بشعورهن وهذا ما يخالف سياستنا وتوجهاتنا”. وأوضح “القناة كانت دينية دعوية ومن ثم تحولت إلى قناة عامة لا تخلو من الخير ولا يخلو أعضاء مجلس إدارتها إن شاء الله من الخير, ولكن الإشكال حدث عندما تغير منهج القناة مما اضطرنا إلى بيع نصيبنا إلى رجل أعمال مصري”.
وعن شكوى الإعلامي ناصر عبدالحفيظ ضد القناة قال بقنة “كل ما عرفته عن هذا الرجل النزاهة والأخلاق العالية ولكن يمكن أنه لا يعلم أن الشركاء السعوديين في القناة قد باعوا نصيبهم فيها”. وأضاف “يمكن أن يشهد الموظفون في القناة الذين يربو عددهم عن 115 موظفا أننا عندما كنا في القناة, لم نكن نتأخر عن تسديد أي مستحقات لأي موظف”.
وكشف بقنة أن أسهم الشركاء السعوديين في القناة تقدر بأكثر من 7 مليون ريال, وبعد عملية البيع لم يستلموا حقوقهم إلى الآن بسبب تعقيدات انعقاد الجمعية العمومية مع أعضاء مجلس إدارة القناة الآخرين وغيرها من الأمور الروتينية في هيئة الاستثمار المصرية.
يأتي ذلك على خلفية المحضر الذي حرره الإعلامي ناصر عبدالحفيظ في قسم شرطة السادس من أكتوبر ضد القناة يتهمها بالتقاعس عن صرف مستحقاته وذكر فيه أن محمد بقنة هو مالك القناة.
وكان الإعلامي المصري قد ذكر في شكواه ضد قناة الشباب أن إدارة القناة تماطله في صرف مستحقاته عن 34 حلقة تلفزيونية كان قدمها في برنامج “صورة- خبر- عنوان” والذي يرأس تحريره مؤمن رضا.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/9181.htm