21/06/2011
تركي بن ناصر: 120 مليون رسالة أرصادية لدول غرب آسيا في 2010
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة، أن الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بثت ما يعادل 120 مليون رسالة أرصادية لدول غرب آسيا في 2010م من خلال المركز الإقليمي للاتصالات الأرصادية في الرئاسة والذي يستقبل مليون رسالة في الشهر الواحد، كما يقوم بإعادة توزيع قرابة 10 ملايين رسالة شهريا.
وأضاف «أن المركز الإقليمي للاتصالات هو المسؤول عن تجميع وتصحيح وإرسال النشرات الأرصادية للمملكة ودول غرب آسيا».
ولفت الأمير تركي بن ناصر إلى أن هناك تعاونا بين المركز الإقليمي للاتصالات والهيئة العامة للطيران المدني والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية بشأن تطبيق البروتوكول الخاص بتلك المنظمة العالمية من ناحية التنسيق مع مؤسسة الخطوط السعودية حسب مصدر النشرة وتوقيتاتها وعناوينها، حيث يتم التعاون مع أربعة مصادر لمعلومات الأرصاد العالمية تتمثل في دوائر أوفمباخ، نيودلهي، القاهرة، وبانكوك.
وأشار إلى أن مسؤوليات المركز الإقليمي للاتصالات تنصب على إمداد جميع دول غرب آسيا بالمعلومات الأرصادية، إعداد تقرير مناخي شهري بالتنسيق مع إدارة المناخ وتجميع المعلومات ذات الصلة بنشرة الأرصاد الجوية التشغيلية، تجميع ومراقبة وإعادة إرسال تلك النشرات طبقا للبروتوكول المتبع، تنفيذ جميع تعليمات المنظمة الخاصة بتحديث النشرات الأرصادية، عمل التقارير والجداول الإحصائية، وتبادل المعلومات الأرصادية مع جميع دول العالم.
وأبان أن هناك عددا كبيرا من الجهات المستفيدة من معلومات المركز الإقليمي للاتصالات من داخل الرئاسة أو خارجها كمركز التحاليل والتوقعات، إدارة الرصد والأساليب، المناخ، الوثائق العلمية الإنذار المبكر، شبكة النت، أما الخارجية فهي بعض الشركات والقوات العسكرية، بالإضافة إلى دول غرب آسيا المستفيدة من المعلومات الأرصادية مثل البحرين، الكويت، قطر، عمان، الإمارات، واليمن، وغيرها.
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة، أن الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بثت ما يعادل 120 مليون رسالة أرصادية لدول غرب آسيا في 2010م من خلال المركز الإقليمي للاتصالات الأرصادية في الرئاسة والذي يستقبل مليون رسالة في الشهر الواحد، كما يقوم بإعادة توزيع قرابة 10 ملايين رسالة شهريا.
وأضاف «أن المركز الإقليمي للاتصالات هو المسؤول عن تجميع وتصحيح وإرسال النشرات الأرصادية للمملكة ودول غرب آسيا».
ولفت الأمير تركي بن ناصر إلى أن هناك تعاونا بين المركز الإقليمي للاتصالات والهيئة العامة للطيران المدني والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية بشأن تطبيق البروتوكول الخاص بتلك المنظمة العالمية من ناحية التنسيق مع مؤسسة الخطوط السعودية حسب مصدر النشرة وتوقيتاتها وعناوينها، حيث يتم التعاون مع أربعة مصادر لمعلومات الأرصاد العالمية تتمثل في دوائر أوفمباخ، نيودلهي، القاهرة، وبانكوك.
وأشار إلى أن مسؤوليات المركز الإقليمي للاتصالات تنصب على إمداد جميع دول غرب آسيا بالمعلومات الأرصادية، إعداد تقرير مناخي شهري بالتنسيق مع إدارة المناخ وتجميع المعلومات ذات الصلة بنشرة الأرصاد الجوية التشغيلية، تجميع ومراقبة وإعادة إرسال تلك النشرات طبقا للبروتوكول المتبع، تنفيذ جميع تعليمات المنظمة الخاصة بتحديث النشرات الأرصادية، عمل التقارير والجداول الإحصائية، وتبادل المعلومات الأرصادية مع جميع دول العالم.
وأبان أن هناك عددا كبيرا من الجهات المستفيدة من معلومات المركز الإقليمي للاتصالات من داخل الرئاسة أو خارجها كمركز التحاليل والتوقعات، إدارة الرصد والأساليب، المناخ، الوثائق العلمية الإنذار المبكر، شبكة النت، أما الخارجية فهي بعض الشركات والقوات العسكرية، بالإضافة إلى دول غرب آسيا المستفيدة من المعلومات الأرصادية مثل البحرين، الكويت، قطر، عمان، الإمارات، واليمن، وغيرها.
لا يوجد وسوم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/98151.htm