الرأي – ماجد الجبيلي – حمدان آل حمدان – طريب
رسمت السيول التي شهدتها الأودية بمحافظة طريب ظهر اليوم الجمعة ١٤٣٧/٧/١هـ ؛ لوحات فنية رائعة؛ حيث جذبت تلك الأودية الأسر للتنزه في عطلة الأسبوع، ولازالت بعض الأودية تسيل حتى اعداد الخبر، وسط تحذيرات مديرية الدفاع المدني بالابتعاد عن الأودية ومجاري السيول.
ووثقت عدسات المصورين، السيول والبرد والأمطار على المحافظة؛ حيث شهدت المراكز والقرى؛ أمطاراً متفرقة، شملت المضة والغضاة وعرقة والصبيخة والقرى المجاورة لها.
التعليقات 8
8 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
عبدالعزيز ابن رزحه الزهيري
08/04/2016 في 4:08 م[3] رابط التعليق
نحمد الله ونشكره و الله يزيد ويبارك ويعم بلاد المسلمين بالخير
(0)
(0)
مساعد الطويل
08/04/2016 في 4:59 م[3] رابط التعليق
الحمد لله والشكر لله والشكر موصول لصحيفتنا العزيزه على هذه التغطيه
(0)
(0)
ابن عادي
08/04/2016 في 9:40 م[3] رابط التعليق
اللهم اجعلها امطار خير وبركه وانفع بها العياد والبلاد .
منور ي ابو محمد جعل عمرك سنين
(0)
(0)
ابو راقع الحبابي
08/04/2016 في 9:58 م[3] رابط التعليق
والله والف نعم يابو عايض
دام شفناك وفرصه لي من هذي الصحيفه المبدعه
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
ابو عايض جعله سالم ومن يقرا له موقف معي وهو ذاك الحين لا يعرفني حيث نصيته عندما كان في مطار ابها قبل حوالي اربع سنوات وكنت وقتها في امس الحاجه للطلوع على رحلة الرياض عندما كانت والدتي مريضه بالمستشفى ووقتها اتصلت باخي الذي كان برفقتها ولم يطمني عليها حيث اجاب بان حالتها سيئه فقررت الذهاب اليها باسرع وقت ووصلت مطار ابها وانا لا اعرف بشر بهذا المطار وكان ذاك الوقت اسبوع اجازه للمدارس والطلوع للرياض شبه مستحيل لما رايت من الزحام الشديد وحاولت بشتى الطرق لمدة ثلاث ساعات ولم استطع فقررت الذهاب لمكاتب تاجير السيارات لكي استاجر سياره واسابق الزمن لرئية والدتي المترديه صحتها ذاك الحين ادام الله عليها وعليكم الصحه والعافيه
فبينما انا امام مكتب التاجير انتظر دوري بعد احد الزبائن الا وانا اسمع بشخص من خلفي ينادي شخص اخر (يا ابن كدم يا ابن كدم ) فنظرت لهذا الرجل للفضول ولمعرفتي اللقب واسم القبيله واذا بي اراى على صدره بطاقة موظف بالمطار فتركت دوري والمكتب واتجهت الى هذا الرجل وشرحت له ظرفي وانا في ذاك الوقت لا اعلم ماهي وظيفته بالمطار ولا اعلم باسمه الا فقط اللقب فطلب مني الذهاب لقص التذكره بدون حجز ولم يسال من انا او يعلم من اي القبائل انتمي وفعلا ذهبت وقصيت تذكره وجأت اليه وهو مع احد موظفين الخطوط وهو يلح عليه ويقول له بالحرف الواحد (بع خوتي اذا تبي واشتر طلوع هذا الرجل لظروفه ) وهو والله العظيم في ذالك الوقت لايعلم من انا وانما عرفت انها جبله في هذا الرجل وخدمته كانت لله فقط وفعلا تجمل زميله معه وتجمل هو الاخر معي وهذي ليست غريبه عليه او على اسرته وارجو المعذره على الاطاله ولكن عندما رايت صورة الرجل احببت ان اشكره عبر هذه الصحيفه الموقره وارفع له العقال
(0)
(0)
فهد حسن ال عادي
08/04/2016 في 10:37 م[3] رابط التعليق
اللهم ارحم البلاد والعباد…
شكرا على النقل المحترف
(0)
(0)
شاهد
08/04/2016 في 10:41 م[3] رابط التعليق
صحيفة الرأي شكرآ على مواكبة الحدث ولكن أين طاقم عن مواكبة أهم حدث أمام بوابة ابتدائية البنات بالخالدية بطريب حيث توجد حفرة أمام بوابة المدرسة بالضبط إن لن يصور طاقم ونشرها على صفحات جريدتي الموقرة وتبحث مع المسؤل فالكارثة واقعة لا محالة
(0)
(0)
عبدالرحمن ابن كدم
09/04/2016 في 12:12 م[3] رابط التعليق
السلام عليكم
اسال الله ان يجعل العمل خالص لوجه الله يابو راقع ومشكور على تعليقك واطرائك علي كما اشكر الاخ ابن عادي والنور بوجودك واطلالتك .
(0)
(0)
ابو انس العرفاني
09/04/2016 في 7:28 م[3] رابط التعليق
اللهم لك الحمد والشكر اللهم جعلها امطار خير وبركه
ونشكر صحيفة الرأي على التغطيه الاعلامية المميزه
(0)
(0)