تبنَّت وكالةُ الجامعة العمل على مشروع المجتمع الافتراضي بجامعة المجمعة ، وذلك قناعة منها بتأثير البيئات الافتراضية على النُّظم التربوية ، والتي تحولت إلى مسرح لتلقي المعرفة، ونموها، وتحليلها، والربط بينها وبين تطبيقاتها المختلفة متمثلةً في مساحات تعليمية افتراضية تترأسها الحياة الثانية second life ، والتي لم تعد حِكراً على المستخدمين النمطيين ، كما أنها ليست مجرد تقنية أو حاجة تشبع فضول مدمني الشبكات الاجتماعية، وقد انتشرت هذه الفكرة في عددٍ من الجامعات العالمية في الولايات المتحدة وبريطانيا وغيرها ، وطُبِّقت في كلية دبي للطالبات ، وقد ساهمت الوكالة في دعم مشروع بيئة الحياة الافتراضية بجامعة المجمعة secondlife، وبحث إمكانية الاستفادة منه في توفير خدمات أكاديمية لطلبة وزوار الجامعة في عالم الحياة الافتراضية.