تمكنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة المكرمة من إلقاء القبض على مقيماً عربياً (26 سنة)، قام بإبتزاز ممرضة سعودية (33 سنة)، كان يوصلها مع زميلاتها لأحد المستشفيات الحكومية بمكة، وحصل منها على 46 ألف ريال في أربع سنوات،و كانا على علاقة محرَّمة خلالها.
وفي التفاصيل حيث أن الممرضة أبلغت هيئة العزيزية بأنها كانت على علاقة بالسائق لمدة أربع سنوات، وكان يُمنِّيها بالزواج، وبعد أخذه صورها وتسجيل المكالمات بينهما قام بإبتزازها.
وقالت أنها بعد أن عرفت أنه لا فائدة من انتظاره لكي يتقدم للزواج منها أنهت علاقتها به. عقب ذلك اختفى أكثر ستة أشهر، إلا أنه عندما علم بأنها خُطبت عاد لابتزازها وإرسال رسائل على جوال والدتها، مهدداً بفضحها عند خطيبها، وطالباً اقتراضها 80 ألف ريال من أحد البنوك وتسليمها له مقابل تسليم الصور والاختفاء من حياتها.
وبعد أن تأكد أعضاء الهيئة من صحة البلاغ تم ضبطه في كمين مُحْكم، وعُثر بحوزته على أربعة جوالات، تحتوي على الصور الخاصة بالممرضة وفتيات أخريات.
وقد تم تسُليِّم السائق لمركز شرطة العزيزية، الذي حقق معه في القضية، وأحاله لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص، ثم أُودع السجن لحين الحُكْم عليه شرعاً.
تمكنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة المكرمة من إلقاء القبض على مقيماً عربياً (26 سنة)، قام بإبتزاز ممرضة سعودية (33 سنة)، كان يوصلها مع زميلاتها لأحد المستشفيات الحكومية بمكة، وحصل منها على 46 ألف ريال في أربع سنوات،و كانا على علاقة محرَّمة خلالها.
وفي التفاصيل حيث أن الممرضة أبلغت هيئة العزيزية بأنها كانت على علاقة بالسائق لمدة أربع سنوات، وكان يُمنِّيها بالزواج، وبعد أخذه صورها وتسجيل المكالمات بينهما قام بإبتزازها.
وقالت أنها بعد أن عرفت أنه لا فائدة من انتظاره لكي يتقدم للزواج منها أنهت علاقتها به. عقب ذلك اختفى أكثر ستة أشهر، إلا أنه عندما علم بأنها خُطبت عاد لابتزازها وإرسال رسائل على جوال والدتها، مهدداً بفضحها عند خطيبها، وطالباً اقتراضها 80 ألف ريال من أحد البنوك وتسليمها له مقابل تسليم الصور والاختفاء من حياتها.
وبعد أن تأكد أعضاء الهيئة من صحة البلاغ تم ضبطه في كمين مُحْكم، وعُثر بحوزته على أربعة جوالات، تحتوي على الصور الخاصة بالممرضة وفتيات أخريات.
وقد تم تسُليِّم السائق لمركز شرطة العزيزية، الذي حقق معه في القضية، وأحاله لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص، ثم أُودع السجن لحين الحُكْم عليه شرعاً.