رغبت الكتابة عن قمة عسير .. جامعة الملك خالد فبانت حمرة أحرفي ....اسمها جاور السحاب وعملها أخذ الألباب... وكيف لي أن أكتب في ظل كوكبة من أهل الشعر والأدب والابداع ... وخفت على أحرفي من الضياع ...وراغ قلمي وأهمل الانصياع ...فطوعته وطاع... فحب هذا الصرح يزيد والانتماء له ليس بجديد .. تخطيط للارتقاء.. ومتابعة للأداء ..وحرص وجهود ..ووافر مجهود..أعمال تنجز .. وابداع يتم.. وتقويم مستمر.. وتناغم كامل.. وتكاتف دائم.. وتواصل للتجويد ..وروح فريق.. فنالت أخت السحاب.. على الاعتماد المؤسسي من هيئة تقويم التعليم بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي... التي بعثت بشهادتها لتنصف الاخلاص.. وجد الاداء.. وجودة العمل.. فزدت بالمنجز.. وترقصت مشاعري فرحا وفخرا بهذه الجامعة ... جدها قديم.. ومجدها متجدد..وعملها فعل وفعلها نور ..وصبحها واعد.. ووعدها القمة.. .
فجيشت عبارات التهاني وطوقتها بأكليل الفرح وبعثتها لمديرها القائد ووكلائها وعمدائها وأطقمها الفنية والادارية ومعها الدعاء بالتوفيق والنجاح.
(
(
التعليقات 1
1 pings
إسليم ابن دريم
11/05/2017 في 5:43 م[3] رابط التعليق
ماشاء الله تبارك الرحمن
لافُضّ فوك وسلمت يمناك أبا محمدٍعلى ماخطته أناملك من هذا الإبداع اللغوي فقد طوّعت اليراع لنثر الحروف وصغت فرائد السجع والكلمات ليأتي هذا المقال في أجمل حُلّةٍ وأحسن معنى وبياناً كيف لا وهو يعكس حقيقة مشاعر وأحاسيس كاتبها الأستاذ المبدع والرائع مُفرِّح البسامي
لاسيّما والمناسبه تخص هذا الصرح العلمي الشامخ جامعة الملك خالد