كثير من الأمور وفقنا الله ويسرها لنا وبعضها يعتبر من الإنجازات العزيزة علينا و التي نفخر ونستشعر الفرحة و البهجة بل و الثقة بالنفس عند تذكرها و استشرافها و هو أمر جيد و جميل .
وهنا تبرز المفارقة حيث نجد البعض يقف و يمجد هذه الإنجازات الماضية و ينتقل لسلبية و إسقاطات للظروف و الزمن الحالي بل ويجاهر بها في كثير من الأحيان برغم مما يبدو عليه من وضع وتاريخ طيب ذلك على الأقل في محيط العلاقات و في رأينا أن الاستجابة و الرضوخ لتلك الأفكار تحد و تؤثر في الأنسان نفسيا مما ينعكس سلوكيا و عضويا أيضا وتبتعد به من وضع أهداف جديدة و طموحات لمزيد من الإنجازات والنجاحات لنفسه و مجتمعه .
مع مضي الوقت تزداد نضجا و تترتب كثير من الأمور الأساسية في الغالب من الناس فالمأمول أن نتطلع لنجاحات أكثر و التمتع بالحياة و التفاعل معها وعليه ما تم يكون محفز لماهو الآن وما هو آت .
روح المبادرة وتحفيز النفس والتعاطي مع الحياة و ظروفها بطريقة مختلفة بل و إبداعية و إضفاء البهجة على النفس و المحبين من حولك و الأهم عيش اللحظة بأجمل تفاصيلها مفاهيم نحن جميعا نرغب بها و لنحاول من هذه اللحظة تفعيلها.
ما تم
(0)(0)
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/articles/6389696.htm
التعليقات 4
4 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
Mthayel
22/02/2018 في 11:02 م[3] رابط التعليق
طرح جميل وابداع في طريقه ايصال الفكره ..
متجدد ومجدد في كل شي..
(0)
(0)
Roza
22/02/2018 في 11:04 م[3] رابط التعليق
كلام واضح وصحيح وموجز ورساله واضحه..
(0)
(0)
..
23/02/2018 في 12:57 م[3] رابط التعليق
جمييل??
(0)
(0)
Kh
24/02/2018 في 3:37 ص[3] رابط التعليق
ابدعت?
(0)
(0)