• بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرأي الإلكترونية
 
  • قناة الرأي
  • محليات
  • المجتمع
  • حوادث وقضايا
  • الفعاليات والتغطيات
  • التعليم
  • فريق العمل بصحيفة الرأي
  • الرياضية
  • المقالات
  • كاف
  • اخرى
    • لها
    • بيت القصيد
    • اقتصادية
    • صوت العاصفة
    • الصحة والغذاء

جديد الأخبار

#أمير_تبوك يستقبل مدير فرع الإدارة العامة للمجاهدين بالمنطقة
#أمير_تبوك يستقبل مدير فرع الإدارة العامة للمجاهدين بالمنطقة
211 0

#أمير_تبوك يتسلم التقرير السنوي لفرع الديوان العام للمحاسبة بالمنطقة
#أمير_تبوك يتسلم التقرير السنوي لفرع الديوان العام للمحاسبة بالمنطقة
260 0

جراحة ناجحة لمصاب بجروح متعددة في البطن والصدر بمستشفى #المظيلف العام
جراحة ناجحة لمصاب بجروح متعددة في البطن والصدر بمستشفى #المظيلف العام
225 0

مستشفى #حفر_الباطن المركزي يُنهي معاناة مريضة من ورم في الركبة
مستشفى #حفر_الباطن المركزي يُنهي معاناة مريضة من ورم في الركبة
197 0

بدء تشغيل الجيل الجديد من أجهزة الكيمياء الحيوية السريرية و الهرمون للمختبر الرئيس بمستشفى شرق #جدة
بدء تشغيل الجيل الجديد من أجهزة الكيمياء الحيوية السريرية و الهرمون للمختبر الرئيس بمستشفى شرق #جدة
225 0

المقالات > مقالات > كتاب الرأي > الجنود المجهولون العاملون بالطوارئ
بقلم: د. عادل عبد القادر المكينزي

الجنود المجهولون العاملون بالطوارئ

+ = -

ينام الناس وهم يسهرون على راحتهم، يأخذ العاملون إجازتهم ولكنهم يناوبون في أعمالهم، تذهب إلى الطوارئ يوم الجمعة فتجدهم يستقبلونك، يتملكك الفزع لأمر طارئ آخر الليل فتسرع إلى قسم الطوارئ فتجدهم يعملون، تحدث مصيبة فتجدهم يخففون عنك آلامها... إنهم الجنود المجهولون، العاملون بأقسام الطوارئ من أطباء ومختصين وإداريين.

وبالرغم من ذلك فإن المرضى أكثر تبرما من العاملين في أقسام الطوارئ؛ ولا سيما مع ساعات الانتظار التي قد تحدث ولا تستدعي التدخل السريع، لمحدودية العاملين في القسم، ولاختلاف تقدير الحالات المرضية الخطيرة، وتقديم الأولويات، وتشير الأبحاث العلمية إلى أن القسم الأكثر عدم رضا من المراجعين هو قسم الطوارئ، الذي لا تتجاوز فيه نسبة الرضا 50%.
من واجبي أن أقدم تثمينا وتقديرا خاصا للجهود الكبيرة التي يبذلها فريق الطوارئ بمستشفى الملك خالد الجامعي (المدينة الجامعية) وذلك في ظل ظروف استثنائية، وحجم التحديات اليومية التي يواجهونها؛ نتيجة ضغط العمل، ونتيجة ضيق المراجعين، ونتيجة الحالات الحرجة التي يعملون عليها على مدار الساعة، ويبلغ عدد المرضى سنويا الذين يراجعون قسم الطوارئ بالمستشفى مائة وأربعون ألف مريض، بمعدل 300-400 مريض يوميا، تتراوح الحالات الحرجة بين 10-30%. ومع التوجه لفتح أهلية العلاج لغير منسوبي الجامعة فمن المتوقع أن يزداد تدفق المرضى.
إن قسم الطوارئ يعد واجهة المستشفى، فإذا رضي الناس عن الطوارئ رضوا عن المستشفى، والشكاوى بقسم الطوارئ 70% منها بسبب التواصل، وكلما كان التواصل فعالا مع المرضى قلت الشكاوى، ومن ثم فهناك حاجة لتعزيز علاقات المرضى لمعالجة التذمر الذي يحدث أحيانا عبر التعامل العلاقاتي المهني مع المرضى، وتزداد الحاجة إلى الأمن والسلامة لحماية المرضى والطاقم الصحي بما يساعد على التركيز على العمل دون التشتت.
ومن المهم التأكيد أن قسم الطوارئ بحاجة إلى مزيد من توسعة المكان والطاقة الاستيعابية، وتوفير الموارد الملائمة لاستيعاب الأعداد المتزايدة، وضخ مزيد من الموارد البشرية، ومنح العاملين مزيدا من ساعات التفرغ، ومحاولة رفع العبء الإداري والمكتبي عن الأطباء من الاستشاريين وأعضاء هيئة التدريس.
إن ما يجب أن نحذره وسط معمعة العمل والضغط على الممارسين الصحيين هو "الاحتراق الوظيفي" خاصة في ظل الظروف الاستثنائية، وهو ما أشارت إليه عديد من الدراسات، وخطورة انعكاسه على أداء الطبيب أو الممارس الصحي سلبيا، ليس فقط على الصعيد المهني بل والحياتي عامة. ولا سيما أن 80% من الاستشاريين المناوبين في قسم الطوارئ بالمستشفى متدربون في أعلى الأكاديميات العالمية.
لذلك ندعو إلى مزيد من التقدير المادي والمعنوي للزملاء في أقسام الطوارئ. وقد كانت المملكة رائدة في دعم هذا الصف الذي يقف في الخندق الأول في مكافحة وباء كورونا، وذلك في قرار مجلس الوزراء بصرف نصف مليون ريال لذوي المتوفى بسبب جائحة (فيروس كورونا الجديد)، من العاملين في القطاع الصحي الحكومي أو الخاص، مدنياً كان أم عسكرياً، وسعودياً كان أم غير سعودي.

الجنود المجهولون العاملون بالطوارئ

26/03/2021   10:02 ص
بقلم: د. عادل عبد القادر المكينزي
كتاب الرأي
لا يوجد وسوم
0 8534
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/articles/6548843.htm

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
الجنود المجهولون العاملون بالطوارئ
هرم التفرقة والتنميط العنصري
الجنود المجهولون العاملون بالطوارئ
الشباب السعودي والقيم الوطنية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيت القصيد
  • اقتصادية
  • لها
  • التقارير والتحقيقات
  • اللقاءات والمقابلات
  • الاعلانات
  • الصور
  • الصحة والغذاء
  • صوت العاصفة

Copyright © 2021 alraynews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الرآي

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس