نعم لكل من يعيش في بلاد الحرمين مواطن كان او مقيم ولا أقرب للصحه دائماً إلا لغة الأرقام :
- المستهدفين (٣٠ ألف) .
- إجمالي المواقع (٨٨ موقع) وتستقبل الجميع بلا شروط ولا قيود !
- منها (٤٠ موقع) متقدم و (٤٨ موقع) أولي في جميع مناطق المملكه مستبعدة كلياً المفارقات بين اي منطقة وأخرى .
- تم توفير (٢٥٠ ألف) فحص سريع النتائج .
- القبول فوري والشروط مستبعدة والمتابعة وزارية حتى أيام عطله نهاية الأسبوع .
- مركز إتصال حديث برقابة "وزارية" لإستقبال مئات المتصلين والإجابة على إستفساراتهم على مدار الـ ٢٤ ساعة.
- البرنامج حُدث إلكتروني لسرعة إدخال الطلبات وإنهاء الإجراءات ومتابعة المجريات ومراقبة النتائج وزارياً مع الحرص كل الحرص على سرعة الإنجاز ودقة العمل .
- تفريغ ممثلين من جميع مناطق المملكة لمتابعة البرنامج والرفع في أي خلل يعوق المستفيد .
- المتابعة الوزارية المباشرة مع أي مستفيد في حال التعثر أو حتى في حال الشك مواطن كان أو مقيم .
- تم تدريب جميع العاملين في البرنامج ببرامج تدريبية إلكترونيه وورش عمل ميدانية ومازالت متتابعة لإيصال كل جديد لمقدمي الخدمة .
- تم عمل حملات توعوية للتعريف بالبرنامج داخل الأسواق والمولات وكذلك المنشأت ذات الإختصاص .
- كل مستفيد يحتاج فقط ٣ أشهر بواقع ١٢ أسبوع ليحقق كامل نجاحه ويعيش حياته بقيمه مالية تتجاوز ٢٠٠ ألف ريال في "الاسواق المفتوحه" والتي تقدمها الدولة مجاناً بلا اي مقابل لكل مواطن ومقيم .
- من رحمة دولتنا لم تنس حتى القبائل النازحة وكل من قدم إليها بقصد العمرة او الزيارة .
ما تم ذكره هو أحد أهم إنجازات وزارة الصحة ممثله في وكالة الوزارة المساعدة للصحه الوقائية ، بتوفير علاج نسبة شفائه تصل ٩٥٪ ، والوزارة ترحب بجميع المواطنين والمقيمين المصابين بإلتهاب الكبد الوبائي "C” وتقدم لهم أسرع الخدمات والعلاج مجاناً .
لم يحدث كل ذلك لولا حرص ورحمة القيادة بكل من حل بأراضيها، فدولة تسابق الدول في تطورها، وتتصدر العالم في توحيدها وتتمركز على العرش في إنسانيتها، وفِي الوقت نفسه تضرب بيد من حديد لكل من حاول زعزعة أمنها او فساد وسرقة خيراتها كائن من كان .
كتبه : سعود الغليسي
Saud.alqlise@hotmail.com
التعليقات 1
1 pings
بندر الحامد
01/08/2018 في 12:22 م[3] رابط التعليق
الحمد لله على العافية..
سلمك الله أخي سعود وبارك الله فيك وفي طرحك الايجابي
ولقد تجاوزت المبادرة حدود الوطن ووصلت لبعض البلدان العربية
من خلال استجابة معالي الوزير لنداء امرأة من دولة العراق ووجدت
انتشاراً اعلامياً واستحسان من غالبية الناس المتابعين لما فيها من
حس انساني وواجب ديني
(0)
(0)