حديثهم وكأن القيادة جديدة على المرأة السعودية ...
وماهذا بصحيح فماهذه الأجيال الا من قيادتها ....
الجلسة خلف ( مقود السيارات ) تعبير بصري ...
هي قائدة بالفطرة ...
هو ليس بحق لتأخذه... هو امر طبيعي .. حرّفه البعض ...
عندما غلبتها عاطفتها ... فتنازلت محبةً وسمحت للآخرين بالتعدّي ...
والآن ادركت بوعيها ... ان محافظتها على حقوقها لا يتعارض مع جمال روحها وجمال عطاءها..
بنات المملكة ... لهن بريق خاص ... مزيج من الرقي،العاطفة، الصدق،الاخلاص،التميز، العطاء،العمل...
من يقول بتفوق الإناث على الذكور في بلد اغلبة من عمر الشباب.. مخطئ ...
بل تجد جيلاً جديداً من الداعمين من الحنسين ... كل فئة تدعم الآخرى بلطف وسلاسة ...
توازنت الأمور ....توازنت الحياة ... توازنت العلاقات .. والتوازن جلب معه الاحترام والتقدير والامتنان ... أعاد الثقة في قلوب الجميع...أن الكل يكمِّل الآخر ...
عندما اتحدث عن بنات المملكة ... لا ( اتعنصر ) أبداً إنما اتكلم عن نسبة كبيرة مما يشكّل بنات الخليج...ومن ثم البنات العربيات ... اللاتي يثبتن كل لحظة تفوقهن وتميزهن ... على مستوى العالم ...
ماالجديد...!؟
هُن فقط آمنّ باللحظات الواعية ... التي تصنع الحاضر ... وتشكّل ملامح المستقبل ...
اكتملت اللوحة ... فهنيئاً للجميع..
ملاحظة: الاسم المستعار لا يمكن اعتماد تعليقه.
التعليقات 2
2 pings
Eman faqs
23/06/2018 في 8:50 م[3] رابط التعليق
احسنتي المبالغة في تهويل الحدث راح تشكل حاجز ورهبة للمبتدئات
اتمنى التوفيق لبنات بلدي ومن قيادة لقيادة لاعلى المستويات وكافة المجالات
السعوديات قادمات و قادرات لكل قيادة
ٱم الأمير
24/06/2018 في 4:57 م[3] رابط التعليق
دام عطائك الراقي المعبر بكل اخلاق ذوق منو