ضجت المجالس العامه منذ شهرين بترشيحات المجالس البلدية ولأول مره تأخذ مني الاهتمام في القراءه والاطلاع والتماس رأي الجمهور وقد يكون للقرارات الجديده التي اتخذها وزير الشؤون البلدية والقروية في وجود المرأه كعضوه مجلس بلدي ، و كما يقولون * حليتها و مليتها * استشرت والدي الكريم و زوجي الفاضل ثم آراء مقربين محل الثقه فأجمعو أن أتقدم و أنافس ، أخذت الموضوع جديا محل الدراسه قرأت في لوائح وأنظمة الوزارة بحثا عن شروط وقيود الترشيح والقبول ووجدت نفسي مقبوله قانونيا ولم يتبقى سوى رأي المرشحين من الجمهور وكم صوت أجمع !! لم أخشى هذه النقطه إطلاقا بل متيقنه بنجاحي أيضا بجمع الأصوات حسب تصور هيكلة خطتي المبدئية التي وضعتها فمثلا كم مرشح لإسمي الأول إما لإعجاب أو معرفه ثم كم مرشح لإسم العائله ثم القبيله ثم المعارف والأصدقاء بل أقصر الطرق ( تكفون ي لابتي ) و ( قحطان ي ربعي ) و ( بني مقرش ي عيال عمي ) وهكذا بتصور تقريبي نجحت واستلمت عضوية المجلس في خيالي المحدود ، بينما في الواقع يتبادر في ذهني هل كل متقدم يستحق العضويه ؟! أيعقل أن يعين مسؤول ممثل لجموع مواطنين بالترشح بمعيار ( طلاقات و حميا فلان وعلان بن فلان ) ، ثم منطقيا كيف تهمش معايير المستوى العلمي والثقافي وحتى العمري بل كيف يهمش معيار الخبرات و النشاطات المجتمعية للمرشحين للمجلس البلدي ليكون ترشيح عادل يحقق أهداف المجالس البلدية المرجوه في أجواء تنافسية من أعضاء و عضوات كفء على مستوى من الكفاءة والخبرة العلميه و العمليه ؟!! أين السير الذاتيه لكل مرشح حتى أرشح !!
كيف أتخير الأكفء بين شخصين بمعيار الإسم والعمر فقط ؟!!
بدأت الترشيحات وتقدم كل من هب ودب وانتهت ونرى الآن الشوارع الرئيسيه تعج بأسماء المرشحين على اختلاف أساليب الدعاية و أحجام اللوح الإعلانية واختيار المواقع أسماء رباعية جرداء ويسبقها * أخوكم المرشح * و كأنني سأرشح أجمل إسم أو أكثر لوحة جاذبية لذلك انسحبت لم أرشح نفسي ولن أرشح أحد .
ايناس علي محمد ال كدم
قررت الإنسحاب
(0)
(0)وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alraynews.net/articles/6238366.htm
التعليقات 28
28 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
ابو رهف
11/12/2015 في 8:53 م[3] رابط التعليق
بعيدا من المستوى العلمي والغرور فليس الشهاده هي المعيار او المنافس في دخول اصحاب الشهادات فهناك من هو اجدر واكفاء في وصول الكرسي وهي ما يتمناها كل مواطن اﻻ وهي خدمت محافظة طريب والرقي بها الي الخدمات التي تنهض بالبلد فماذا سوف تقدم المراء لطريب
واﻻجمل من ان تجدين عذرا غير هذا الغرور اﻻ وهو مخافت الله فقد افتى اهل العلم بعدم جواز دخول المرأه اﻻنتخابات لما فيها من اختﻻط اجباري بالرجال
فكنت اتمنى من اﻻخت الفاضله اﻻنتقاء بالفكر اﻻسﻻمي الذي يتماشى مع التربيه اﻻسﻻميه الصحيحه التى ﻻيقبل ما كانت ستفعله
وشكرا
ايناس كدم
12/12/2015 في 2:52 م[3] رابط التعليق
اهلا وسهلا بك ابو رهف
تؤسفني أن تكون السلبيه أول الردود بالرغم اني توقعتها قبل وقعها ووقعت ..
أين رموز الغرور والشهادة في المقال ؟!! وكيف لك أن تحكم به كما أسلفت ؟!!
ثم تهمش بل تجزر في دور المرأة ومكانتها مستنكرا و مفتيا لما سيقع ؟!
أسأل الله العظيم السلامه والعافية
أولا : سئمنا القول دون الفعل وما تقول من أشخاص أكفاء دون معيار التعليم لم نرى المشهود لهم في الواقع ، ثم إن المتعلم المثقف المطلع ذو الخبره يعي و يواكب الحياه المدنيه الحديثه ، ينافس أن تكون مدينته نموذجيه محاكيا المدن المتقدمه ، ممثلا لأفراد مدينته فردا فردا والمرأه جزء لا يتجزأ من الأسره والمجتمع .
ثانيا : المرأه في طريب ستقدم للمرأه مثلها وستمثل مثيلاتها من النساء وأطفالهن وبناتهن وخادماتهن من المتطلبات الأسرية و الاجتماعيه والثقافية والمدنيه والترفيهية فهي جزء اساس من مجتمع طريب وبدونها لم تكن طريب ..
أطمئنك أخي الكريم دخول المرأه للمجالس البلديه لا تخالف الشارع الإسلامي ولا ينص على ذلك مانع في مصادر التشريع ثم وضح ذلك لجنة إفتاء العلماء فمن نحن حتى نحرم ونفتي ونمنع !!
أما الاختلاط سأورده لاحقا في موضوع مستقل .
ساره الدعجاني
12/12/2015 في 3:17 م[3] رابط التعليق
عزيزتي أ. ايناس ، كلام في قمه من الدرر
اشكرك استاذه على المقال الاكثر من رائع
تقبلي تحيتي ..
رامي آل كدم
12/12/2015 في 3:33 م[3] رابط التعليق
أحسن الله عزائك ياوطن في الإنتخابات البلدية والقروية
في الكفأة
بدون اسم
12/12/2015 في 3:36 م[3] رابط التعليق
السلام عليكم .. مقال رائع جداً و اعجبني ما أوحى به فكرك و دينك و الصراحه ف المقال ، أقليّات من يتحدث بما تحدثتي به للأسف ولكن اقولها بالعاميّه لنفهم بعض أكثر ( النساء لو دخلوا ف المجالس الإنتخابيه من وجهة نظري راح تهتم بالمنشآت و جميع ما يتعلق ب قرارات المجالس البلديه بصفتها اكثر أمانه ماهي تحوّش و تضبّط و تسنّد للي حوليها و سلامتكم ) فيه يوم حساب يا مسلمين اذا ما تقدم للناس ما تقدم لنفسك والا فيه أكفئ منك .. بخصوص الأخ اللي يتكلم عن الشهاده .. وش استفدنا من رجال الأعمال اللي بدون شهاده و بدون رأي صائب غير التلاعب و مصلحة نفسه ؟ مو مصدقني ! اطلع الخميس و أبها و شوف بعينك المشاريع الموقفه و غيرها الكثير هذي اصغر مثال .. و على فكره الموضوع مافيه رجل و إمرأه .. اللي أكثرهم امانه و كفو للوظيفه ياخذها و فيه ناس مختصين حاطينهم الدوله ما قصروا الله يعطيهم العافيه بس فكونا من الواسطات
شمس ال كدم
13/12/2015 في 12:00 ص[3] رابط التعليق
بصفتي اخصائيه اجتماعيه …مختصه في الشؤون الاسريه والاجتماعيه اعلق على مقال الأستاذه ايناس …..ان المقال واقعي وصريح ونموذج لشريحه كبيره من المجتمع …واصلي قلمك الصريح اللذي يلتمس واقعنا ….
ابومحمد
13/12/2015 في 1:38 ص[3] رابط التعليق
للاسف اختي انتي تفتي نفسك بنفسك ولاتريدين سماع فتوى هيئة كبار العلماء نسأل الله الهداية لك ولوالدك وزجك وبالنسبة للحميا في الانتخابات والعنصرية انطبقت عليك الان من غير دخولك الانتخابات وهي فزعة اخوانك لك وتبريرهم موقفك وان كنتي على باطل بالنسبه للرجال المصوتين للنساء بشكل عام قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لاخير في قوم ولو امرهم امراءة ) فاستقي اختي الفتوى من اهل العلم وليس من العلمانين
واهتمي ببيتك وزوجك وبوظيفتك التي ليس في اختلاط بالرجال واعملي لدينك ودنياك
ايناس كدم
13/12/2015 في 8:46 ص[3] رابط التعليق
الاستنكار يتولى ولا عجب في ذلك. .
حياك و بياك أبا محمد ..
مجمل العمل في البلدية .. مجموعة أعضاء وعضوات يمثلون رأي منطقتهم واحتياجاتها في المجالات الحياتية المختفله من اجتماعيه ثقافيه صحيه مدنيه ، بالاضافه للإصلاحات وحث المشاريع المتعثرة الخ
أين ولاية المرأة في ذلك ؟!! دعك منا واقرأ في الولايه .
ايناس كدم
13/12/2015 في 8:47 ص[3] رابط التعليق
يتوالى *
ابومحمد
13/12/2015 في 9:02 ص[3] رابط التعليق
اختي المجالس البلدية المنتخبين باالتحديد يقومون باجتماعات دورية جميع المنتخبين تحت سقف واحد وعلى طاولة الاجتماعات سوياوشرب الشاي والمناقشة التي قد يتخللها بعض الترويح والخروج والأطلاع على المشاريع ميدانيا وحث أصحاب العقود على الانجاز وكل مافي هذا الشأن يعمل به الرجال ليس للمرأة فيه أي مكان لأن طبيعة العمل رجالي بحت
ابومحمد
13/12/2015 في 9:25 ص[3] رابط التعليق
أضيف بالنسبه لما كتبتي اختي الفاضله الاستنكار يتوالى لاعجب نعم لاعجب لأن مجتمعنا محافظ وله عاداته وتقاليده وكل يقوم بماعليه سواء النساء اوالرجال كل فيما يخصه لسنا كاالمجتمعات الغربيه الساعين وراء نزواتهم وشهواتهم كالبهائم عندما يختلط الحابل باالنابل نسأل الله أن يرزقك الذرية الصالحه
محمد الجـــــابري
13/12/2015 في 9:33 ص[3] رابط التعليق
للمرأه الحق في المشاركة في التطوبر البلدي هي( الام والاخت والبنت والزوجة) وهي من يعلم مصلحة ابناؤها بالروضة والمدرسة والمركز الصحي والحديقة بكامل العابها .. استغرب من بعض الردود المجافيه للوطنيه والنهوض المجتمعي الراقي وكأن محاقظة طريب واهلها الطيبين والمتعلمين بعيشون في القرون الوسطى .. عجيب وغريب ان يشوها اهلها.. ذكرتني بعض المداخلات بما حصل لي في سنون مضت عندما تنكر لي البعض “حين طالبت بفتح مدارس للبنات انذاك .. سامحهم الله ”
تحياتي
ابومحمد
13/12/2015 في 10:30 ص[3] رابط التعليق
الأخ محمد الجابري نحن نتكلم عن الأنتخابات البلدية وليس روضات ومدارس البنات ونأمل بفتح كلية للبنات ايضا ومن قال لك أننا نجافي أخواتنا من جهل اوحقد بل نعتز ونفخر بهم وندعمهم كل الدعم فيما يخصهم ويحفظ كرامتهم وعزتهم من العابثين فنحن ضد الاختلاط بالرجال وانت تعلم أن المجالس البلدية يديرها رجال وغالبية اعضاءها رجال وانا أجزم يقينا لو طلبت زوجتك اوأختك الترشح في الأنتخابات بأنك سترفض رفضا قاطعا دعك من المزايدات والاستعراض وقل خيرا اواصمت
محمد الجـــــابري
13/12/2015 في 12:06 م[3] رابط التعليق
الاخ ابو محمد سلمه الله
لمعلوميتك سوف تجد انظمه رادعة لكل عابث بالسكينة العامه اسوة بشعوب الارض
المرأة مقدره ومحترمه والوطن وابناؤه بحاجتها شئنا ام ابينا ” والعصا لمن عصا ان لزم الامر”
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم “القدوه ” وكانوا امهات المؤمنين مستشاريه .. فمن اين جاءت المزايدة!!؟؟
لا انا ولا انت لنا تأثير في سير الامور .. والله من وراء القصد
تحياتي
ابومحمد
13/12/2015 في 12:45 م[3] رابط التعليق
اشكرك اخي محمد الجابري وارجو ان لا تحاول الذهاب بعيدا عن الموضوع بقصد اوغير قصد أعيد واكرر لاغنى لنا كرجال عن المرأة فهيا امي وأختي وابنتي وزوجتي ونحن بحاجتهم كحاجتنا للماء والحياة بدون النساء بائسة فهم المربيات الحنونات وكما يقال وراء كل رجل عظيم أمرأة ولم أقل لك أن لا تستشير زوجاتك قدوة بالرسول صلى الله عليه وسلم .ولم أقل أن لا تشير وتوجه الأخت إيناس زوجها.بالعكس .فأغلب ماأستشير زوجتي أم محمد سلمها الله وكانت ومازالت نعم المستشار لي .بالنسبة لتشبيهك هذا الشعب بكافة شعوب الأرض فهذي نظرة قاصرة للأسف فهذا الشعب المسلم المحافظ الملتزم المتماسك المتواد المتراحم الأمر بالمعروف الناهي عن المنكر ليس له مثيل ولا ند على وجه الأرض واوافقك الرأي أن العصى لمن عصا اذل لزم الأمر.
محمد الجـــــابري
14/12/2015 في 3:41 م[3] رابط التعليق
والشكر لك ايضا اخونا /ابا محمد المحترم
على العموم انتهت الانتخابات ” وكـل وادي شـرب مـاهـ”
لا زلت عند رأئي بأن المرأه نصف المجتمع ولها كامل الحق بالمشاركة وبقوه في ادارة دفة التنميه..طاقة بشريه ووطنيه لا يجب اهمالها خاصة وان الدوله ادامها الله قد اعدتها وعلمتها وصرفت المليارات ليصيحن نافعات ومنتجات في نواحي عدة…
لفته:
لا تنسى نون النسوه حين تذكر النساء..
لمحه:
من تواضع لله رفعه فلا تغرك هنجمات ومعدي الخطب الرنانه ” ان شعوب الارض ليسوا بشرا !!فلا تغتاب 6 مليار انسان دون علم”.
نفحه:
الانتاج لكل مواطن ومواطنه هو المعيار الحقيقي للقياس والافضليه..
تحياتي
الذيب
13/12/2015 في 2:02 م[3] رابط التعليق
وجهات نظر ولكن اراد الله ما شاء وهو اﻻصلح للجميع
حصه الشهراني
13/12/2015 في 2:05 م[3] رابط التعليق
أ.ايناس موضوع في قمه الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة لاعدمنا التميز و روعة الاختيار دمت لنا ودام تالقك الدائم
الاختلاط في جميع انحاء البلاد يتاح العمل النساء بشتى انواع سواء كان الطب او التعليم او التجاره او الكتابه او البيع في محلات وايضا في الدوائر الحكوميه (مجلس الشورى) وفي الغالب يكون لهم مقرات ومبانٍ خاصه بهم فلا مانع من الترشيح في الانتخابات البلديه وانا مملكه تسعى لاجل المساواة بين الجنسين
لو لا الله ثم المرأة مانشاء الرجل
مرام
15/12/2015 في 12:57 ص[3] رابط التعليق
انا ارى ان الطرح ركيك ويدل على عدم كفائتك للانتخاب وايضا للقلم الذي تكتبين . ليس من الضروري ان تقحمي نفسك بمجتمعنا المحافظ الذي لا يجهل ماتريده المرأه وماهي احتياجنا ولا تستطعين بليبراليتك ان تغيري خلقة الله لك امرأه .
عذرا قبيلتي لما فعل السفهاء منا
ابومحمد
15/12/2015 في 7:25 ص[3] رابط التعليق
اشكر الأخت مرام على المداخله وانا ضد اتهام صاحبة المقال الأخت إيناس بااليبرالية فهيا بأذن من الأخوات المعول عليهم ودليل كلامي مقال لها سابق في هذي الصحيفة وهو يتكلم عن (القرآن لكل زمان ومكان) فهذا المقال والله أعلم بحد ذاته برأة من النفاق واليبرالية ولاتنسي اختي مرام بأن اختنا إيناس من عائله محافظه وعائلة لها شأن ولكن جل من لايخطي وانا أجزم بأن الأخت إيناس لم تسمع فتوى عبدالعزيز آل شيخ على أحد القنوات فيما يخص الأنتخابات البلدية والمرأة وأيضا الأخت إيناس لم تتعمق في طبيعة عمل الأعضاء المنتخبين واجزم أنها لوعلمت طبيعة العمل لتغير موقفها نسأل الله أن يهدينا جميعا لم فيه الخير وان يجعل كيد أعداء الإسلام في نحورهم فهم لم يلبثو ليل نهار للنيل من أمننا واستقرارنا عامة والمرأة خاصة فهم فعلا يريدون حرية الوصول لجسد المرأة وليس حرية المرأة كما يزعمون للأسف الصحف الغربية يوم أمس تتباشر بانتخاب عشرين امرأة سعودية في المجالس البلدية ولسان حالهم يقول حققنا إنجاز للوصول إلى مانريد
مرام
15/12/2015 في 8:56 ص[3] رابط التعليق
الليبرالية ليست اتهام هي فكر الكتاب بوقتك الحالي ولها مفهمومها الواسع الصالح والسيء مثلها مثل الديموقراطيه
نعم نريد من المرأه الانجاز ولكن في مجالها المحدود الذي يصون لها عفتها
ومداخلتي كانت لان الطرح والاسلوب رديء جدا.ولم تحترم القاريء ماذا تظن حينما تطرح لابتي وقبيلتي انت وسبق علقت
نحن مجتمع يحكمه الدين والتقاليد
ابومحمد
15/12/2015 في 10:02 ص[3] رابط التعليق
الأخت مرام ليس كل الكتاب يحمل هذا الفكر بل إن أغلب الكتاب لايعرف عن الليبرالية شيء وإنما يحب أن يقلد أي التقليد الأعمى كما يقال بل ويعتبره موضه كموضات الملابس والأشياء الأخرى ويسعى للشهره بمخالفة العادات والتقاليد والدين أيضا نسأل الله السلامة والعافية وهذا النوع من الكتاب يسعى لأكمال النقص في ذاته أي أنه لايثق في نفسه ومصاب بداء الأنفصام في شخصيته تجده يبحث يمين وشمال عن مايكون غريب وشاذ ظنن منه أنه تميز وظنن منه أن الناس اغبياء
ابن العرين
15/12/2015 في 12:43 م[3] رابط التعليق
ابن العرين
السلام عليكم الاخت ايناس مقال رائع وكلام قيم يحاكي واقعنا المرير وغلطة عمري مشاركتي فيها فقد شاهدت الكثير والكثير من عدم المصداقيه والتحايل من قبل الجميع
محمد الجـــــابري
15/12/2015 في 2:55 م[3] رابط التعليق
صدقت واقع مرير للاسف..
والمصداقيه في اجازة الى اجل مسمى..
لكن تدري يا ابن العرين ان مجادلة من لا يفهم يجعله يهذي بما لا يعلم..
تحياتي لجنابك وللاستاذه/ايناس”المقال متزن وتنويري”
محمد الجـــــابري
15/12/2015 في 12:48 م[3] رابط التعليق
اللي خذا شكل النبي والصحابـة
لة هيبة تفرض علينـا وبسكـات
واللي التزم بالشرع وطبق كتابة
لة منزل بين الظلـوع المحنـات
شخص يخاف الله ويخشى عذابة
عندة رصيد ينفعه كـل الاوقـات
عس الولي يجزية قدر احتسابـة
ويبشر بعز المنزلـة والكرامـات
المشكلة نـاس خذوهـا نهابـة
حطو لحاهم لجل تحقيق غايـات
شكل بلا مضمـون وش ينبغابـة
وجسم بلا روح يعد من الامـوات
وبندق بلا بـارود مـا يرمابـة
وبير بلا موية فلا فيـة مـروات
اسوار قصـر وداخليـة خرابـة
ناس تسوق غشهـا بالدعايـات
ترى الزمن لـه وقفـة وانقلابـة
وهيهات ياللي تظلم النفس هيهات
ابو رهف
15/12/2015 في 1:24 م[3] رابط التعليق
أغار بقوه . احب بصدق . احزن بعمق . ﻻ اجيد لعب اﻻدوار . وﻻ اتقن لبس اﻻقنعه .وعندما اصمت فانا حقا أتالم .
ليت الناس تفهم وليت كل من يعلق ان يفهم ماذا يكتب بدون مغالطات او اتهامات يا مرام
Saad
15/12/2015 في 10:26 م[3] رابط التعليق
مادامت القبيلة تضرب باطنابها وتسير الفرد ويركز في الانتماء اليها بعيدا عن الوطن الكبير فلن يتم النجاح لاي مشروع او اي مشاركة
ايناس كدم
19/12/2015 في 7:17 م[3] رابط التعليق
بشراكم
انتهت وفازت بنت العم خيريه القحطاني سدد الله خطاها ،،
١٠ آلاف مشاهدة ليتها في مقالاتي السابقة
* قدر الله وما شاء فعل
* بين المقيد والمطلق
* سلامة الصدر وفن التغابي
الإخوه المشاركين النُبلاء أشكر لكم طيب المرور وطيب الأثر ، أما المُشاركين الجُبناء ممن جعلو الساحه مُقاصه خلف المستعار أذهبوا فأنتم الطُلقاء
مخرج /
اتركو ما ذكرتم من مسميات ومفاهيم فكريه ( ليبرالية .. علمانية .. الخ ) والتي أُجزم أنكم لا تعرفون منها إلا اسمها وإن كان ولا بد لكم أن تهكمو في
* الأوادم * بمسمياتكم سالفا فأبقوها بعيدا عن قلمي .
أطلب من المسؤولين اغلاق الردود لإنتهاء مضمون المقال. ولن يتم النظر فيما يُكتب لاحقا
تحياتي